الإتحاد العربي للتضامن الإجتماعي هو إتحاد ناشيء تم إعتماده مؤخرًا من مجلس الوحدة الإقتصادية بجامعة الدول العربية، وهو يحمل في طياته الكثير من الأهداف النبيلة التي تُحقق الوحدة الإجتماعية العربية، وتؤسس للتضامن الإجتماعي بين المجتمعات على اساس متين وأرضية صلبة من العدالة والمساواة، ويعيد للعرب مجدهم القديم بما كانوا يحملون من صفات العطاء والكرم والتطوع لأعمال الخير .
كان لعين الوطن لقاءً خاصًا ببعض الشخصيات الإعتبارية العربية والتي تُشكل أهم أعضاء الإتحاد العربي للتضامن الإجتماعي ، وهذا ماقالوه عن الإتحاد:
الشيخة إنتصار الصباح: "إننا في زمن أحوج مانكون إلى الإتحاد والتكاتف والتعاضد، على الأقل في المجال الإجتماعي الذي تقوم عليه الدول وترتفع به الهمم، لذا فإن الإتحاد العربي للتضامن الإجتماعي يُعتبر البذرة الأولى التي سنحاول من خلالها جمع شتات الشعوب العربية على قلب واحد حتى لا تجد فيهم فقير لو عاطل او محتاج بإذن الله".
المستشار جابر العنزي :" بفضل الله ومنه وكرمه استطعنا أن نحصل على إعتماد الوحدة الإقتصادية التابع لجامعة الدول العربية للإتحاد، والذي بمشيئة الله سيبدأ أعماله المجتمعية فورًا بعد إعلان الخطط السنوية له والله ولي التوفيق".
الدكتور طلق المسعودي: "إن صناعة أثر وإحداث تغيير حقيقي في المجتمعات هو أمر بالغ الأهمية لكل أصحاب الهمم ومن يحملون على عاتقهم هم مجتمعاتهم وهم النهوض بها، وهذا الإتحاد جاء متوافقًا مع أهداف أصحاب الأثر لإصلاح مافسد من المجتمعات بسبب فقر أو حروب أو غيره، فأن تضع بصمة خير في المجتمعات خير لك من الدنيا ومافيها"
الأستاذة أميمة الزبير: "اتحاد التضامن الاجتماعي العربي قوة للخير تجمع أطياف هذا المجتمع على قلب رجل واحد. لتعيد تشكيل الوعي اللعربي ووضع قيم التكافل والتعاضد والتآزر قيد التطبيق على أرض الواقع. وذلك من خلال تفعيل نظم العدالة والشفافية والشراكة الاجتماعية، لتسهم بأقصى طاقة ممكنة في تعزيز وحماية الحقوق والحريات الأساسية والقضاء على كافة أشكال التمييز الاجتماعي القائم على اساس الاختلاف في القدرات أو الثقافات".
المحامي مساعد عزيز الرشيدي: "التضامن الاجتماعي:
هو مظهر من مظاهر التعاون بين البشر، وفيه تحقيق لبعض صور التكافل الاجتماعي، وتعزيز لقيمة التعاون بين أفراد المجتمع ،للتضامن الاجتماعي مظاهر متعددة؛ حيث يتبلور مفهومه من خلالها وتترتب عليه آثار عظيمة.
والجدير بالذكر ان الإتحاد العربي للتضامن الإجتماعي يهدف إلى التلاحم المجتمعي والتماسك الأسري، وإيجاد مجتمع مشارك بفعالية في البناء والتطور ، وذلك من خلال تبني خطط إستراتيجية طويلة الأجل تهدف إلى إسعاد المجتمع العربي وترسيخ ثقافة المسؤولية الاجتماعية كونها قيمة أساسية في منظومة القيم الراسخة بالدول العربية ".
المستشار أحمد الشيخ الفضالة:"يأتي تأسيس الاتحاد وقيامه ايمانا من مجموعة من الاخوات والأخوة من اغلب الدول العربية ذوي التوجه الوطني ايماناً منهم بأهمية التكاتف المجتمعي في كافة أنحاء الوطن العربي.
وان قيام الاتحاد العربي للتضامن الاجتماعي على أيدي قامات عربية وطنية يؤكد ان الدنيا بخير وذلك مصداقاً لحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك".
ويأتي اعتراف الجامعة العربية بالاتحاد وإشهاره للعلن تصديقا من قبل مسؤولي الجامعة بأهمية الاتحاد ورسالته.
ومسيرة الاتحاد ماضية بتوفيق الله في تحقيق رسالتها وأهدافها بفضل تكاتف وتعاضد جميع أعضاء الاتحاد".
المستشار المحامي علي سليمان السكر العدوان:"في الاتحاد قوة والتفرقه ظعف وفي الاتحاد والتكاتف في المجال الاجتماعي بين الاشقاء العرب يصبح الفرد قوي قادر على النهوض بمتطلبات الحياه اليومية وبالتالي تنعكس على المجتمع العربي كافه ليصبح خالي من الفقر والبطاله. بإذن الله وبجهود القائمين على الاتحاد العربي للتضامن والخيرين من كافة أرجاء الوطن العربي".
الدكتور محمد شحادة أبو عواد: "الِاتِّحَاد الْعَرَبِيّ للتضامن الاجْتِمَاعِيّ نَهْضَة عَرَبِيَّة مجتمعيه تَعَنَّى بِآثَارِه الْوَعْي المجتمعي الْعَرَبِيّ الْمُوَحِّد لِخَلْق جِيل عَرَبِيٌّ وَأَعِي ومُقْتَدِرٌ عَلَى تَحَمُّلِ مسؤولياته المجتمعيه بأقتدار بمباركه مَجْلِس الْوَحْدَة الاقْتِصَادِيَّة لِجَامِعِه الدُّوَلُ العَرَبِيَّةُ، ولاسيما أَن الِاتِّحَاد الْعَرَبِيّ يُضَمّ كَوْكَبَة مِن مِمَّن يَحْمِلُون الْهَمّ ولالمً الْعَرَبِيّ وَيَسْعَوْن لِبِنَاء وَطَن عَرَبِيٌّ وَأَعِد يحتضن الْقَيِّم المجتمعيه الْمُثْلَى مِمَّن يَسْعَوْن لِأَنّ يُعِيدُوا للْأَمَة مَجْدُهَا وَبِنَاء مُجْتَمَع عَرَبِيٌّ وَاحِد ذَات رُؤْيَة وَرِسَالَة مجتمعيه وَاضِحَةٌ الْمَعَالِم".
كان لعين الوطن لقاءً خاصًا ببعض الشخصيات الإعتبارية العربية والتي تُشكل أهم أعضاء الإتحاد العربي للتضامن الإجتماعي ، وهذا ماقالوه عن الإتحاد:
الشيخة إنتصار الصباح: "إننا في زمن أحوج مانكون إلى الإتحاد والتكاتف والتعاضد، على الأقل في المجال الإجتماعي الذي تقوم عليه الدول وترتفع به الهمم، لذا فإن الإتحاد العربي للتضامن الإجتماعي يُعتبر البذرة الأولى التي سنحاول من خلالها جمع شتات الشعوب العربية على قلب واحد حتى لا تجد فيهم فقير لو عاطل او محتاج بإذن الله".
المستشار جابر العنزي :" بفضل الله ومنه وكرمه استطعنا أن نحصل على إعتماد الوحدة الإقتصادية التابع لجامعة الدول العربية للإتحاد، والذي بمشيئة الله سيبدأ أعماله المجتمعية فورًا بعد إعلان الخطط السنوية له والله ولي التوفيق".
الدكتور طلق المسعودي: "إن صناعة أثر وإحداث تغيير حقيقي في المجتمعات هو أمر بالغ الأهمية لكل أصحاب الهمم ومن يحملون على عاتقهم هم مجتمعاتهم وهم النهوض بها، وهذا الإتحاد جاء متوافقًا مع أهداف أصحاب الأثر لإصلاح مافسد من المجتمعات بسبب فقر أو حروب أو غيره، فأن تضع بصمة خير في المجتمعات خير لك من الدنيا ومافيها"
الأستاذة أميمة الزبير: "اتحاد التضامن الاجتماعي العربي قوة للخير تجمع أطياف هذا المجتمع على قلب رجل واحد. لتعيد تشكيل الوعي اللعربي ووضع قيم التكافل والتعاضد والتآزر قيد التطبيق على أرض الواقع. وذلك من خلال تفعيل نظم العدالة والشفافية والشراكة الاجتماعية، لتسهم بأقصى طاقة ممكنة في تعزيز وحماية الحقوق والحريات الأساسية والقضاء على كافة أشكال التمييز الاجتماعي القائم على اساس الاختلاف في القدرات أو الثقافات".
المحامي مساعد عزيز الرشيدي: "التضامن الاجتماعي:
هو مظهر من مظاهر التعاون بين البشر، وفيه تحقيق لبعض صور التكافل الاجتماعي، وتعزيز لقيمة التعاون بين أفراد المجتمع ،للتضامن الاجتماعي مظاهر متعددة؛ حيث يتبلور مفهومه من خلالها وتترتب عليه آثار عظيمة.
والجدير بالذكر ان الإتحاد العربي للتضامن الإجتماعي يهدف إلى التلاحم المجتمعي والتماسك الأسري، وإيجاد مجتمع مشارك بفعالية في البناء والتطور ، وذلك من خلال تبني خطط إستراتيجية طويلة الأجل تهدف إلى إسعاد المجتمع العربي وترسيخ ثقافة المسؤولية الاجتماعية كونها قيمة أساسية في منظومة القيم الراسخة بالدول العربية ".
المستشار أحمد الشيخ الفضالة:"يأتي تأسيس الاتحاد وقيامه ايمانا من مجموعة من الاخوات والأخوة من اغلب الدول العربية ذوي التوجه الوطني ايماناً منهم بأهمية التكاتف المجتمعي في كافة أنحاء الوطن العربي.
وان قيام الاتحاد العربي للتضامن الاجتماعي على أيدي قامات عربية وطنية يؤكد ان الدنيا بخير وذلك مصداقاً لحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك".
ويأتي اعتراف الجامعة العربية بالاتحاد وإشهاره للعلن تصديقا من قبل مسؤولي الجامعة بأهمية الاتحاد ورسالته.
ومسيرة الاتحاد ماضية بتوفيق الله في تحقيق رسالتها وأهدافها بفضل تكاتف وتعاضد جميع أعضاء الاتحاد".
المستشار المحامي علي سليمان السكر العدوان:"في الاتحاد قوة والتفرقه ظعف وفي الاتحاد والتكاتف في المجال الاجتماعي بين الاشقاء العرب يصبح الفرد قوي قادر على النهوض بمتطلبات الحياه اليومية وبالتالي تنعكس على المجتمع العربي كافه ليصبح خالي من الفقر والبطاله. بإذن الله وبجهود القائمين على الاتحاد العربي للتضامن والخيرين من كافة أرجاء الوطن العربي".
الدكتور محمد شحادة أبو عواد: "الِاتِّحَاد الْعَرَبِيّ للتضامن الاجْتِمَاعِيّ نَهْضَة عَرَبِيَّة مجتمعيه تَعَنَّى بِآثَارِه الْوَعْي المجتمعي الْعَرَبِيّ الْمُوَحِّد لِخَلْق جِيل عَرَبِيٌّ وَأَعِي ومُقْتَدِرٌ عَلَى تَحَمُّلِ مسؤولياته المجتمعيه بأقتدار بمباركه مَجْلِس الْوَحْدَة الاقْتِصَادِيَّة لِجَامِعِه الدُّوَلُ العَرَبِيَّةُ، ولاسيما أَن الِاتِّحَاد الْعَرَبِيّ يُضَمّ كَوْكَبَة مِن مِمَّن يَحْمِلُون الْهَمّ ولالمً الْعَرَبِيّ وَيَسْعَوْن لِبِنَاء وَطَن عَرَبِيٌّ وَأَعِد يحتضن الْقَيِّم المجتمعيه الْمُثْلَى مِمَّن يَسْعَوْن لِأَنّ يُعِيدُوا للْأَمَة مَجْدُهَا وَبِنَاء مُجْتَمَع عَرَبِيٌّ وَاحِد ذَات رُؤْيَة وَرِسَالَة مجتمعيه وَاضِحَةٌ الْمَعَالِم".
