خيم الحزن والذهول على زملاء الوسط الإعلامي والصحفي في مكة المكرمة، حينما أشيع نبأ تعرض المصور الصحفي "سابقا" ريان مظهر، لإعتداء بالحذاء من قبل وافد بالفندق الذي يعمل به، ولم تتوقف تساؤلات زملاء المهنة حول غياب #وزارة_العمل بتسريع برامجها في خصخصة القطاعات الخاصة بإدارتها.
وعرج بعض الزملاء حول الأسباب التي دعت الوافد بالفندق، من الإعتداء على الزميل مظهر وضربه بالحذاء؟!.
يذكر أن الزميل ريان مظهر "المصور الصحفي سابقا بجريدة #مكة"، تخلى عن معشوقته #الصحافة ليلتحق بالعمل في القطاع الخاص عبر أحد الفنادق الكبرى بمكة المكرمة، يقينا منه بأن مهنة المتاعب لم تعد مجزيه لبناء مستقبله وتكوين أسره، فواصل بعطاءاته بكل نشاط وحيويه بالفندق وهو يمني نفسه بتكريم يليق بانتاجياته حتى أتاه حذاء الوافد #السوري الجنسية لترسم ابشع صور الاهانه والإذلال مع هويان العقال والشماغ اللتان هوتا على الأرض لقوة ارتطام حذاء الابضاي به.
حينها لم يجد الزميل مظهر مكانا يلجأ إليه سوى المحكمة الجزائية بمكة، مطالبا بإنصافه، غير أن مكتب الصلح بالمحكمة الجزائية أصر على إبقاء القضية لديه،
رغم إصرار الزميل مظهر برفضه للصلح وتمسكه بدعواه امام القضاء، فيما يواصل الوافد مساعيه الحثيثه للضغط على الزميل مظهر لخطف تنازله.
وعرج بعض الزملاء حول الأسباب التي دعت الوافد بالفندق، من الإعتداء على الزميل مظهر وضربه بالحذاء؟!.
يذكر أن الزميل ريان مظهر "المصور الصحفي سابقا بجريدة #مكة"، تخلى عن معشوقته #الصحافة ليلتحق بالعمل في القطاع الخاص عبر أحد الفنادق الكبرى بمكة المكرمة، يقينا منه بأن مهنة المتاعب لم تعد مجزيه لبناء مستقبله وتكوين أسره، فواصل بعطاءاته بكل نشاط وحيويه بالفندق وهو يمني نفسه بتكريم يليق بانتاجياته حتى أتاه حذاء الوافد #السوري الجنسية لترسم ابشع صور الاهانه والإذلال مع هويان العقال والشماغ اللتان هوتا على الأرض لقوة ارتطام حذاء الابضاي به.
حينها لم يجد الزميل مظهر مكانا يلجأ إليه سوى المحكمة الجزائية بمكة، مطالبا بإنصافه، غير أن مكتب الصلح بالمحكمة الجزائية أصر على إبقاء القضية لديه،
رغم إصرار الزميل مظهر برفضه للصلح وتمسكه بدعواه امام القضاء، فيما يواصل الوافد مساعيه الحثيثه للضغط على الزميل مظهر لخطف تنازله.
