دفعت إيطاليا ثمنا باهضا بسبب إستهنار وعدم مبالاة شعبها لخطورة فيروس كورونا برفضهم الإلتزام بالجلوس في منازلهم، والخروج للشوارع وإحداث التجمعات للهو والمرح والترفيه، مما أدى إلى تفاقم الأوضاع الصحية حاليا في إيطاليا،
لكثرة أعداد المصابين بالفيروس ولا زالت أعدادهم في تصاعد بين أحياء ومتوفين.
إذ تحولت شوارع وطرقات إيطاليا إلى مشافي إسعافية، عقب امتلاء المستشفيات والمراكز الصحية وتكدسها بالمصابين.
وبعد كل هذا الم يتيقن المستهترين بمدى خطورة هذه الجائحة؟، التي أطاحت بنهضة إيطاليا طبيا لتباهي مستهتروها بعدم التزامهم بالجلوس في منازلهم وعدم تجنبهم لأماكن
التجمعات، لتقف الآن إيطاليا عاجزة أمام العالم
من مواجهتها لفيروس كورونا لسرعة إنتشاره!!.
لكثرة أعداد المصابين بالفيروس ولا زالت أعدادهم في تصاعد بين أحياء ومتوفين.
إذ تحولت شوارع وطرقات إيطاليا إلى مشافي إسعافية، عقب امتلاء المستشفيات والمراكز الصحية وتكدسها بالمصابين.
وبعد كل هذا الم يتيقن المستهترين بمدى خطورة هذه الجائحة؟، التي أطاحت بنهضة إيطاليا طبيا لتباهي مستهتروها بعدم التزامهم بالجلوس في منازلهم وعدم تجنبهم لأماكن
التجمعات، لتقف الآن إيطاليا عاجزة أمام العالم
من مواجهتها لفيروس كورونا لسرعة إنتشاره!!.
