أوضح المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة الأستاذ عبدالكريم الحميد, أن قرار صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، بتمديد "عام الخط العربي" ليشمل عامي 2020 -2021م"، يأتي حرصاً على الاستفادة القصوى من هذه المناسبة الثقافية التي تخدم الخط العربي وتحتفي بفنونه.
وأبان أن هذه المناسبة تشتمل على فعاليات متنوعة ومبادرات خلّاقة تنظمها وتدعمها الوزارة بالشراكة مع جهات رسمية وخاصة، مؤكداً أن قرار التمديد لعام إضافي سيسمح لهذه الفعاليات والمبادرات بالظهور بالشكل الأمثل الذي يخدم الأهداف الكبرى لعام الخط العربي.
وقال الحميد: "إن تأثير الظرف الراهن وجهود الدولة في الحد من انتشار فيروس كورونا، استدعى تأجيل العديد من الفعاليات الثقافية التي تنظمها وزارة الثقافة في مختلف التخصصات الإبداعية، ومنها بعض فعاليات "عام الخط العربي 2020" والتي كان من المقرر لها أن تظهر في هذه الفترة، "ولكي لا تتأثر مخرجات هذه الفعاليات فقد جاء قرار التمديد لعام إضافي ليمنح فرصة أكبر للاحتفاء بهذا الخط العريق وتعزيز حضوره في المجتمع، إضافة إلى ما تُتيحه الفترة الإضافية من فرص لابتكار فعاليات أكثر بالتعاون مع أفراد ومؤسسات المجتمع".
وأكد الحميد أن أجندة عام الخط العربي تحمل الكثير من المبادرات والفعاليات التي تخدم الخط العربي وتكرّس حضوره في المجتمع بوصفه فناً إبداعياً يرتبط بالثقافة العربية ويعكس الهوية الحضارية للوطن، مشيراً إلى أن وزارة الثقافة أعلنت مؤخراً عن دعمها لعدد من المبادرات المرتبطة بالعام، وذلك في سياق جهودها لظهور عام الخط العربي بالمستوى الثقافي الذي يليق به، ولتحقيق جملة من الأهداف من بينها إبراز هذا الفن والتأكيد على دوره المحوري في إثراء الثقافة العربية، إلى جانب تعزيز ممارسات الخط العربي في المجتمع وتوحيد جهود الأفراد والمؤسسات لخدمته بالشكل الذي يعزز من مكانة المملكة كحاضنة للخط العربي وراعية له ورائدة في دعمه.
وأبان أن هذه المناسبة تشتمل على فعاليات متنوعة ومبادرات خلّاقة تنظمها وتدعمها الوزارة بالشراكة مع جهات رسمية وخاصة، مؤكداً أن قرار التمديد لعام إضافي سيسمح لهذه الفعاليات والمبادرات بالظهور بالشكل الأمثل الذي يخدم الأهداف الكبرى لعام الخط العربي.
وقال الحميد: "إن تأثير الظرف الراهن وجهود الدولة في الحد من انتشار فيروس كورونا، استدعى تأجيل العديد من الفعاليات الثقافية التي تنظمها وزارة الثقافة في مختلف التخصصات الإبداعية، ومنها بعض فعاليات "عام الخط العربي 2020" والتي كان من المقرر لها أن تظهر في هذه الفترة، "ولكي لا تتأثر مخرجات هذه الفعاليات فقد جاء قرار التمديد لعام إضافي ليمنح فرصة أكبر للاحتفاء بهذا الخط العريق وتعزيز حضوره في المجتمع، إضافة إلى ما تُتيحه الفترة الإضافية من فرص لابتكار فعاليات أكثر بالتعاون مع أفراد ومؤسسات المجتمع".
وأكد الحميد أن أجندة عام الخط العربي تحمل الكثير من المبادرات والفعاليات التي تخدم الخط العربي وتكرّس حضوره في المجتمع بوصفه فناً إبداعياً يرتبط بالثقافة العربية ويعكس الهوية الحضارية للوطن، مشيراً إلى أن وزارة الثقافة أعلنت مؤخراً عن دعمها لعدد من المبادرات المرتبطة بالعام، وذلك في سياق جهودها لظهور عام الخط العربي بالمستوى الثقافي الذي يليق به، ولتحقيق جملة من الأهداف من بينها إبراز هذا الفن والتأكيد على دوره المحوري في إثراء الثقافة العربية، إلى جانب تعزيز ممارسات الخط العربي في المجتمع وتوحيد جهود الأفراد والمؤسسات لخدمته بالشكل الذي يعزز من مكانة المملكة كحاضنة للخط العربي وراعية له ورائدة في دعمه.