أكد مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غبريسوس أن إجراءات الإغلاق وبقاء الناس في منازلهم نجحت في وقف تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد ١٩)، داعيًا إلى مشاركة كل فرد في وقف الانتشار لأن معظم سكان العالم لازالوا عرضة للإصابة بهذا الفيروس.
وأعرب في مؤتمر صحفي عن قلقه إزاء المنحنى الوبائي التصاعدي وزيادة حالات الإصابات الجديدة في إفريقيا وأوروبا الشرقية وأمريكا الوسطي والجنوبية، موضحًا أن المنظمة نشرت موظفيها في ١٥٠ دولة حول العالم للعمل بشكل مباشر مع الحكومات والعلماء، وأرسلت ٧٠ فريقًا إلى البلدان لتعزيز المراقبة وتقديم المشورة والإبلاغ عن المخاطر
وقال: إن منظمة الصحة العالمية تعمل بشكل وثيق مع المنظمات الدولية الآخرى ، حيث أصدرت بيانا مشتركا مع منظمة التجارة العالمية لدعوة الدول إلى ضمان تدفق الإمدادات الطبية الحيوية والسلع والخِدمات عبر الحدود، وحل الاختلالات غير الضرورية في سلاسل التوريد العالمية، واحترام اللوائح الصحية الدولية واتفاقية التجارة الدولية ذات الصلة، كما تشارك مع الاتحاد الدولي للاتصالات وشركات الاتصالات للوصول إلى الناس مباشرة على هواتفهم المحمولة بالرسائل النصية حول كوفيد ١٩، وبما يسمح بالوصول إلى نصف سكان العالم الذين لا يمكنهم الوصول إلى الإنترنت.
ودعا شركات الاتصالات في العالم إلى الانضمام إلى هذه المبادرة وإطلاق قوة تقنيةالاتصالات لإنقاذ الأرواح.
وأصدرت المنظمة كتابا مجانيا للأطفال حول كوفيد ١٩ بالاشتراك مع اليونيسيف واليونيسكو والاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الاحمر، وتلقت طلبات لترجمته إلى ١٠٠ لغة وهو الآن بين أيادي أطفال سوريا والعراق واليكن والروهينجا واليونان ونيجيريا.
وأعرب في مؤتمر صحفي عن قلقه إزاء المنحنى الوبائي التصاعدي وزيادة حالات الإصابات الجديدة في إفريقيا وأوروبا الشرقية وأمريكا الوسطي والجنوبية، موضحًا أن المنظمة نشرت موظفيها في ١٥٠ دولة حول العالم للعمل بشكل مباشر مع الحكومات والعلماء، وأرسلت ٧٠ فريقًا إلى البلدان لتعزيز المراقبة وتقديم المشورة والإبلاغ عن المخاطر
وقال: إن منظمة الصحة العالمية تعمل بشكل وثيق مع المنظمات الدولية الآخرى ، حيث أصدرت بيانا مشتركا مع منظمة التجارة العالمية لدعوة الدول إلى ضمان تدفق الإمدادات الطبية الحيوية والسلع والخِدمات عبر الحدود، وحل الاختلالات غير الضرورية في سلاسل التوريد العالمية، واحترام اللوائح الصحية الدولية واتفاقية التجارة الدولية ذات الصلة، كما تشارك مع الاتحاد الدولي للاتصالات وشركات الاتصالات للوصول إلى الناس مباشرة على هواتفهم المحمولة بالرسائل النصية حول كوفيد ١٩، وبما يسمح بالوصول إلى نصف سكان العالم الذين لا يمكنهم الوصول إلى الإنترنت.
ودعا شركات الاتصالات في العالم إلى الانضمام إلى هذه المبادرة وإطلاق قوة تقنيةالاتصالات لإنقاذ الأرواح.
وأصدرت المنظمة كتابا مجانيا للأطفال حول كوفيد ١٩ بالاشتراك مع اليونيسيف واليونيسكو والاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الاحمر، وتلقت طلبات لترجمته إلى ١٠٠ لغة وهو الآن بين أيادي أطفال سوريا والعراق واليكن والروهينجا واليونان ونيجيريا.
