أشاد رئيس حركة الفلاح للثقافة والتربية الإسلامية في جمهورية السنغال الشيخ عثمان قلاجوكاه بمواقف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بالآثار الحميدة لبرنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بملحقية الشؤون الدينية في سفارة المملكة بالعاصمة السنغالية داكار، توزيع السلال الرمضانية بمناسبة شهر رمضان المبارك 1441هـ.
وقال الشيخ عثمان قلاجوكاه: إن هذه المساعدات التي تصل إلى 1200 أسرة محتاجة في كثير من المدن السنغالية تؤكد مدى حرص خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - في دعم اخوانه المسلمين في كل مكان ، مشراً إلى هذه المساعدات أسهمت في عدم تأثُّر أبناء السنغال بالتبِعات الاقتصادية والاجتماعية والصحية التي ألمّت بالعالم جرّاء انتشار جائحة فايروس كورونا (كوفيد-19)، لا سيما الأسر المحتاجة والمتعففة، ومعاونتهم على تخطي هذه الضائقة.
وأضاف أن السنغال حكومة وشعبًا تكّن كل المحبة والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين -أيدهما الله-. ونثمّن عاليًا عنايتهما ورعايتهما لكل عمل يخدم الإسلام والمسلمين، سائلاً المولى القدير- عز وجل- أن يسدد رأي قادة المملكة ويبارك في جهودهم لما يبذلونه من أجل الأمة الإسلامية، وأن يديم على المملكة العربية السعودية النعمة و الأمن والأمان، ويحقق لها العز والرخاء، أنه ولي ذلك والقادر عليه.
وقال الشيخ عثمان قلاجوكاه: إن هذه المساعدات التي تصل إلى 1200 أسرة محتاجة في كثير من المدن السنغالية تؤكد مدى حرص خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - في دعم اخوانه المسلمين في كل مكان ، مشراً إلى هذه المساعدات أسهمت في عدم تأثُّر أبناء السنغال بالتبِعات الاقتصادية والاجتماعية والصحية التي ألمّت بالعالم جرّاء انتشار جائحة فايروس كورونا (كوفيد-19)، لا سيما الأسر المحتاجة والمتعففة، ومعاونتهم على تخطي هذه الضائقة.
وأضاف أن السنغال حكومة وشعبًا تكّن كل المحبة والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين -أيدهما الله-. ونثمّن عاليًا عنايتهما ورعايتهما لكل عمل يخدم الإسلام والمسلمين، سائلاً المولى القدير- عز وجل- أن يسدد رأي قادة المملكة ويبارك في جهودهم لما يبذلونه من أجل الأمة الإسلامية، وأن يديم على المملكة العربية السعودية النعمة و الأمن والأمان، ويحقق لها العز والرخاء، أنه ولي ذلك والقادر عليه.
