وأرجع وزير الإعلام الأردني أمجد العضايلة، القرار إلى تطوّرات الوضع الوبائي في البلاد، وارتفاع عدد الإصابات بشكل ملحوظ خلال الأيّام الماضية، والحاجة إلى زيادة جهود فرق التقصّي الوبائي، وضرورة الحدّ من الاجتماعات والمخالطة بين الأفراد، واتخاذ ما يلزم لغايات تحقيق التباعد الجسدي.
واستثنى القرار الكوادر الطبيّة والتمريضيّة في القطاعين العام والخاصّ، وفرق التقصّي الوبائي، وعددا محدودا من الموظّفين اللازمين لإدامة عمل بعض المؤسّسات الحيويّة.