أقامت مؤسسة كافل لرعاية الأيتام بمكة المكرمة أكثر من 120 برنامجا لمستفيديها من أيتام البلد الحرام وأسرهم منذ بداية جائحة فايروس كورونا المستجد COVID-19 وتنوعت البرامج بين برامج تربوية وتعليمية وتدريبية وترفيهية بالإضافة إلى المسابقات الثقافية والتربوية.
وأشار فضيلة الأمين العام لمؤسسة كافل لرعاية الأيتام بمنطقة مكة المكرمة الشيخ الدكتور عبد العزيز بن داود الفايز أن جميع هذه البرامج أقيمت عن بعد وتهدف إلى استثمار أوقات المستفيدين بما يعود عليهم بالنفع والفائدة وأن جائحة كورونا لم تكن عائقة لتنفيذ البرامج بل إنها ساهمت وبشكل كبير في تحقيق نتائج إيجابية مضاعفة نظرا لسهولة إقامتها عن بعد وتفرغ المستفيدين خلال فترة منع التجول.
وأضاف الفايز إلى أن البرامج قدمت للمستفيدين من الجنسين وأنها تميزت بتنوعها حيث اشتملت على 40 برنامجا تربويا و 8 برامج تعليمية و58 برنامجا تدريبيا و14 مسابقة ترفيهية بلغ إجمالي المستفيدين منها أكثر من 6362 مستفيد ومستفيدة.
وفي الختام قدم الأمين العام لمؤسسة كافل الدكتور عبدالعزيز الفايز شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ولوزراة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية على دعمهم ورعايتهم واهتمامهم بأبنائهم الأيتام والأرامل، داعيا الله تعالى أن يحفظ هذه البلاد المباركة وبلاد المسلمين من كل سوء وأن يرفع هذا الوباء عنا وعن العالم أجمع.
وأشار فضيلة الأمين العام لمؤسسة كافل لرعاية الأيتام بمنطقة مكة المكرمة الشيخ الدكتور عبد العزيز بن داود الفايز أن جميع هذه البرامج أقيمت عن بعد وتهدف إلى استثمار أوقات المستفيدين بما يعود عليهم بالنفع والفائدة وأن جائحة كورونا لم تكن عائقة لتنفيذ البرامج بل إنها ساهمت وبشكل كبير في تحقيق نتائج إيجابية مضاعفة نظرا لسهولة إقامتها عن بعد وتفرغ المستفيدين خلال فترة منع التجول.
وأضاف الفايز إلى أن البرامج قدمت للمستفيدين من الجنسين وأنها تميزت بتنوعها حيث اشتملت على 40 برنامجا تربويا و 8 برامج تعليمية و58 برنامجا تدريبيا و14 مسابقة ترفيهية بلغ إجمالي المستفيدين منها أكثر من 6362 مستفيد ومستفيدة.
وفي الختام قدم الأمين العام لمؤسسة كافل الدكتور عبدالعزيز الفايز شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ولوزراة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية على دعمهم ورعايتهم واهتمامهم بأبنائهم الأيتام والأرامل، داعيا الله تعالى أن يحفظ هذه البلاد المباركة وبلاد المسلمين من كل سوء وأن يرفع هذا الوباء عنا وعن العالم أجمع.
