تسببت شفافية أحد مراسلي قناة الإخبارية بمنطقة #الباحة حول ضعف في بعض الخدمات الحيوية والمعيشية إلى إيقاف القناة لمراسلها الشاب عن مواصلة عمله لديها.
وكان مراسل قناة الإخبارية أشار أثناء تغطيته للقناة في ربوع الباحة إلى تردي مستوى خدمات الاتصالات وغياب المطاعم الشهيرة في تقديم الوجبات من المنطقة، في وقت أعلنت فيه الجهات المعنية في الباحة عن استعدادها لإستقبال المصطافين، رغم تأكيد مراسل #الإخبارية أن أعداد الفنادق قليلة مقارنة مع جموع المصطافين الذي قد يشهد تدفقا بالآلاف.
وتساءل بعض المهتمون بالشأن السياحي حول ما قدمته هيئة السياحة في المنطقة فيما اكتفى الإعلاميون بالتلويح إلى أن شفافية مراسل القناة سيكون ظهوره الأخير على شاشة الإخبارية.
وتبقى مهنة الصحافة والإعلام رسالة صدق وإظهار جوانب الخلل إن وجد لمعالجتة، غير انها تظل المهنة محفوفة بعدم الإستقرار إذ تكشر انيابها في بعض الأحيان بوجوه الغيارى على مصداقية النقل الواقعي للأحداث وتفتح اذرعها أمام أصداء البعض من المطبلين.
وما زال حديث مراسل قناة الإخبارية مثار إهتمام المتابعين مما يتطلب معه ظهور القناة للتوضيح حيال الامر وما ال اليه حال مراسلها بدلا من ترك التكهنات هي السائدة.
وكان مراسل قناة الإخبارية أشار أثناء تغطيته للقناة في ربوع الباحة إلى تردي مستوى خدمات الاتصالات وغياب المطاعم الشهيرة في تقديم الوجبات من المنطقة، في وقت أعلنت فيه الجهات المعنية في الباحة عن استعدادها لإستقبال المصطافين، رغم تأكيد مراسل #الإخبارية أن أعداد الفنادق قليلة مقارنة مع جموع المصطافين الذي قد يشهد تدفقا بالآلاف.
وتساءل بعض المهتمون بالشأن السياحي حول ما قدمته هيئة السياحة في المنطقة فيما اكتفى الإعلاميون بالتلويح إلى أن شفافية مراسل القناة سيكون ظهوره الأخير على شاشة الإخبارية.
وتبقى مهنة الصحافة والإعلام رسالة صدق وإظهار جوانب الخلل إن وجد لمعالجتة، غير انها تظل المهنة محفوفة بعدم الإستقرار إذ تكشر انيابها في بعض الأحيان بوجوه الغيارى على مصداقية النقل الواقعي للأحداث وتفتح اذرعها أمام أصداء البعض من المطبلين.
وما زال حديث مراسل قناة الإخبارية مثار إهتمام المتابعين مما يتطلب معه ظهور القناة للتوضيح حيال الامر وما ال اليه حال مراسلها بدلا من ترك التكهنات هي السائدة.
