بين زوجة مذعوره وأبناء قصر، يصارع بمفرده هذه الأيام في مكة المكرمة الوافد الباكستاني "عثمان حاجي بير" قسوة مرض السرطان وآلامه الجسدية المميتة، عقب تمكنه من قفصه الصدري وانتقاله للشعب الهوائية،
لتتدهور حالته الصحية، خاصة بعد رفض المستشفيات المتخصصة قبول علاجه بسبب إنتهاء إقامته وعجزه من تجديدها.
وناشدت زوجته إلى سرعة نجدتهم لتمكينه من العلاج بعد تمكن مرض السرطان من أجزاء كبيرة بقفصه الصدري ومواصلة إنتشاره للرئة اليسرى، مؤكدة بأن لا عائل لها ولأطفالها سواه، مشيرة إلى أنه منذ إصابته بمرض السرطان وملازمته للفراش وهم يكتوون أقسى صرخات الألم وقرصات بطونهم الخاوية.
وزادت بالقول "استحلفكم بالله يا "بث" بقدسية أرض الحرمين الشريفين قبلة الإسلام ومأوى أفئدة المسلمين ومملكة الرحمة والإنسانية ومنبع الخير والإحسان أن ترحموا ضعفنا وقلة حيلتنا بإيصال صوتنا لأهل الفضل والإحسان بعدما تعذرت بعض وسائل الإعلام بحجة أننا مخالفين للإقامة، ليغيثوننا أصحاب القلوب الرحيمة بعلاج زوجي قبل فوات الأوان".
لتتدهور حالته الصحية، خاصة بعد رفض المستشفيات المتخصصة قبول علاجه بسبب إنتهاء إقامته وعجزه من تجديدها.
وناشدت زوجته إلى سرعة نجدتهم لتمكينه من العلاج بعد تمكن مرض السرطان من أجزاء كبيرة بقفصه الصدري ومواصلة إنتشاره للرئة اليسرى، مؤكدة بأن لا عائل لها ولأطفالها سواه، مشيرة إلى أنه منذ إصابته بمرض السرطان وملازمته للفراش وهم يكتوون أقسى صرخات الألم وقرصات بطونهم الخاوية.
وزادت بالقول "استحلفكم بالله يا "بث" بقدسية أرض الحرمين الشريفين قبلة الإسلام ومأوى أفئدة المسلمين ومملكة الرحمة والإنسانية ومنبع الخير والإحسان أن ترحموا ضعفنا وقلة حيلتنا بإيصال صوتنا لأهل الفضل والإحسان بعدما تعذرت بعض وسائل الإعلام بحجة أننا مخالفين للإقامة، ليغيثوننا أصحاب القلوب الرحيمة بعلاج زوجي قبل فوات الأوان".
