يعيش أحد رجال الأعمال في مكة، حالة ذهول لتنصل فرع #وزارة_التجارة من مباشرة قضيته والتحقيق بها، مما دفع به بالإتصال على صحيفة "بث" مناشدا تدخل المسؤولين ومتابعة معاناته مع إحدى الشركات الفنية التي أكتشف بعدم وجود مقرا لها في المملكة وتدار بواسطة أشخاص جميعهم من أبناء الجنسية الهندية وبعضهم يقيمون بموطنهم #نيودلهي.
ولفت رجل الأعمال أن معاناته بدأت حينما اتفق مع احد الفنيين بواسطة شخص زوده برقم هاتفه على تركيب أجهزة كاشير بأحد مطاعمه الكبرى بحي الشوقية بالعاصمة المقدسة، غير أنه سرعان ما ظهرت أعطال فنية دعته للتواصل مع الفني لتبدأ مراحل مماطلاته حتى تبين له من محظ الصدفة بعدم وجود مقر للشركة بالمملكة رغم حمل فنييوها أختام وابواك وفواتير بشعار الشركة، وأن مديرها يقبع بموطنه الهند ويتابع أعمالها وعملائها بواسطة هواتف جوالة جميعها بأرقام سعودية عبر رسائل الواتس أو بالإتصال المرئي.
وأشار رجل الأعمال إلى أن كافة أعمال الشركة يحرص موظفوها وجميعهم من الجنسية الهندية على أن يتم إستلام مبالغ أعمال الصيانة والتركيب نقدا.
ولفت رجل الأعمال أن معاناته بدأت حينما اتفق مع احد الفنيين بواسطة شخص زوده برقم هاتفه على تركيب أجهزة كاشير بأحد مطاعمه الكبرى بحي الشوقية بالعاصمة المقدسة، غير أنه سرعان ما ظهرت أعطال فنية دعته للتواصل مع الفني لتبدأ مراحل مماطلاته حتى تبين له من محظ الصدفة بعدم وجود مقر للشركة بالمملكة رغم حمل فنييوها أختام وابواك وفواتير بشعار الشركة، وأن مديرها يقبع بموطنه الهند ويتابع أعمالها وعملائها بواسطة هواتف جوالة جميعها بأرقام سعودية عبر رسائل الواتس أو بالإتصال المرئي.
وأشار رجل الأعمال إلى أن كافة أعمال الشركة يحرص موظفوها وجميعهم من الجنسية الهندية على أن يتم إستلام مبالغ أعمال الصيانة والتركيب نقدا.
