أعلنت منظمة الصحة العالمية أن ٩٠٪ من بلدان العالم أبلغت عن اضطرابات في الخدمات الصحية الأساسية منذ بدء جائحة "كوفيد - ١٩"، وأن البلدان منخفضة الدخل ومتوسطة الدخل شهدت أكبر الصعوبات، حيث عُلّقت الكثير من الخدمات الصحية الروتينية والاختيارية، مشيرة إلى أن خدمات الرعاية الحرجة مثل فحوص السرطان وعلاجه والأيدز انقطاعات عالية الخطورة خاصة في البلدان منخفضة الدخل.
وقال المدير العام للمنظمة الدكتور تيدروس ادهانوم: إن هذا المسح سلط الضوء على الثغرات الموجودة في النُظم الصحية، ويساعد على توجيه الإستراتيجيات الجديدة لتحسين توفير الرعاية الصحية أثناء الوباء وبعده.
وقد شهدت البلدان في المتوسط اضطرابات في ٢٥ خدمة صحية تضمنت فيما بينها التطعيمات الروتينية والتوعية بنسبة ٧٠٪ ، والخدمات المرتكزة على المرافق ٦١٪ ، وتشخيص الأمراض غير المعدية وعلاجها ٦٩٪ ، وتنظيم الأسرة ٦٨٪ ، وتشخيص السرطان وعلاجه ٥٥٪ ، والملاريا ٤٦٪ .
كما تعطلت خدمات الطوارئ المنقذة للحياة في ٢٢ ٪ من البلدان المشاركة في المسح وعددها ١٠٥ دُول، وتعطلت عمليات نقل الدم العاجلة في ٢٣٪ من البلدان، والعمليات الجراحية في ١٩٪ منها.
وقال المدير العام للمنظمة الدكتور تيدروس ادهانوم: إن هذا المسح سلط الضوء على الثغرات الموجودة في النُظم الصحية، ويساعد على توجيه الإستراتيجيات الجديدة لتحسين توفير الرعاية الصحية أثناء الوباء وبعده.
وقد شهدت البلدان في المتوسط اضطرابات في ٢٥ خدمة صحية تضمنت فيما بينها التطعيمات الروتينية والتوعية بنسبة ٧٠٪ ، والخدمات المرتكزة على المرافق ٦١٪ ، وتشخيص الأمراض غير المعدية وعلاجها ٦٩٪ ، وتنظيم الأسرة ٦٨٪ ، وتشخيص السرطان وعلاجه ٥٥٪ ، والملاريا ٤٦٪ .
كما تعطلت خدمات الطوارئ المنقذة للحياة في ٢٢ ٪ من البلدان المشاركة في المسح وعددها ١٠٥ دُول، وتعطلت عمليات نقل الدم العاجلة في ٢٣٪ من البلدان، والعمليات الجراحية في ١٩٪ منها.
