انطلاقا من البيت الشعري العربي الشهير
يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا
نحن الضيوف وأنت ربُّ المنزل
استحدث رجل الاعمال المعروف رئيس مركز حي العتيبية بمكة المكرمة الشيخ عبدالله بن راشد الراشد نقلة نوعية في حفلات زفاف أزمة كورونا حيث احتفى بزواج ابنته من نجل أخيه راشد بن عبدالرحمن الراشد بطريقة استثنائية حرص من خلالها على دعوة الأقارب والأصدقاء ومشاركتهم العشاء دون مخاطر المخالطة أو عناء التباعد.
وكان الراشد قد لفت انتباه المهتمين وسلط الضوء على ظاهرة هي الأولى من نوعها، ولا يتوقع أن تكون الأخيرة، إذ لا قت استحسانا كبيرا من المجتمع، لا سيما في منصات التواصل الاجتماعي والمجالس العامة.
وعمد والد العريس الدكتور / عبدالرحمن الراشد وشقيقه الشيخ عبدالله الراشد إلى تحضير عشاء ضيوفهم ومدعويهم، قبل أن يفرقوه في وجبات منفصلة عن بعضها البعض، ويبعثوا بوجبة متكاملة العناصر لكل ضيف وسط منزله، بعيدا عن مخاطر التجمعات، أو حرج التقيد بالأعداد اللازمة بدعوة البعض، والاعتذار من الآخرين.
ولم تكتف عائلة الراشد بتوزيع طعام العشاء فحسب، بل أرفقته بدعوات الإعلان، إضافة إلى الامتنان للضيوف بمشاركة الفرحة من منازلهم نظرا لما تقتضيه ظروف الأزمة الحالية والتقيد بالإجراءات الصحية اللازمة.
وكانت فكرة الراشد حبيسة العائلة والاقارب والمحبين ، إلا أن استحسانها من قبل ضيوفه وزملائه أخرجها من الإطار العائلي إلى منصات التواصل التي انتشرت من خلالها لتصبح حديث المجتمع، وهدفا لكثير ممن ينوون إقامة حفلات الزفاف خلال الفترات القادمة.
يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا
نحن الضيوف وأنت ربُّ المنزل
استحدث رجل الاعمال المعروف رئيس مركز حي العتيبية بمكة المكرمة الشيخ عبدالله بن راشد الراشد نقلة نوعية في حفلات زفاف أزمة كورونا حيث احتفى بزواج ابنته من نجل أخيه راشد بن عبدالرحمن الراشد بطريقة استثنائية حرص من خلالها على دعوة الأقارب والأصدقاء ومشاركتهم العشاء دون مخاطر المخالطة أو عناء التباعد.
وكان الراشد قد لفت انتباه المهتمين وسلط الضوء على ظاهرة هي الأولى من نوعها، ولا يتوقع أن تكون الأخيرة، إذ لا قت استحسانا كبيرا من المجتمع، لا سيما في منصات التواصل الاجتماعي والمجالس العامة.
وعمد والد العريس الدكتور / عبدالرحمن الراشد وشقيقه الشيخ عبدالله الراشد إلى تحضير عشاء ضيوفهم ومدعويهم، قبل أن يفرقوه في وجبات منفصلة عن بعضها البعض، ويبعثوا بوجبة متكاملة العناصر لكل ضيف وسط منزله، بعيدا عن مخاطر التجمعات، أو حرج التقيد بالأعداد اللازمة بدعوة البعض، والاعتذار من الآخرين.
ولم تكتف عائلة الراشد بتوزيع طعام العشاء فحسب، بل أرفقته بدعوات الإعلان، إضافة إلى الامتنان للضيوف بمشاركة الفرحة من منازلهم نظرا لما تقتضيه ظروف الأزمة الحالية والتقيد بالإجراءات الصحية اللازمة.
وكانت فكرة الراشد حبيسة العائلة والاقارب والمحبين ، إلا أن استحسانها من قبل ضيوفه وزملائه أخرجها من الإطار العائلي إلى منصات التواصل التي انتشرت من خلالها لتصبح حديث المجتمع، وهدفا لكثير ممن ينوون إقامة حفلات الزفاف خلال الفترات القادمة.
