عمت الدهشة والحيرة حيال وضعية بعض المقيمين من الجنسين في المملكة، باتخاذهم برامج تجارية للتواصل الاجتماعي مكانا بظهورهم يوميا منذ ساعات الفجر وحتى ما بعد منتصف الليل منتحلين صفة مواطنو المملكة.
وأستطردت التساؤلات بتعجب حيال هذه الفئات ما أن قدموا للأراضي السعودية للعمل، أم أنهم جاءوها لادعاء مواطنتهم لنشر مساوئهم عبر منصات التواصل التجارية؟.
"بث" قررت اقتحام عددا من برامج التواصل للوقوف عن كثب عما يدور بخفاء داخل غرفها المظلمة، فهالها أعداد مقيمين ومقيمات منكبين على دردشاتهم الصوتية والمرئية غير مكترثين لمستنقعات أوحالهم التي مزقت الذوق العام ونحرت الأخلاق الحميدة وأحرقت القيم الإنسانية الفاضلة.
فحاولت "بث" مرارا مجاراة أحد الحسابات لمقيم بالرياض بحسب زعمه، غير أن صاحب الحساب "ع،خ" من ابناء باكستان، بدأ ضليعا في كيفية الإفلات، ليواصل قضاء أوقاته بملاحقتة للفتيات واظهارهن على حسابه بأنهن سعوديات لتجاذب الألفاظ الخادشه واللهو عبثا دون حياء، التي شبهها المتابعين بنباتات سمية لم تجد من يقتلعها من جذورها لدرء مساوئها عن وطن ومواطنو قبلة الإسلام ومأوى أفئدة مسلمو العالم.
وتظل التساؤلات حول نظامية عمل هذه الفئات من المقيمين بعدما خصصوا أوقاتهم بمواقع الدردشة للتكسب المادي وبلوغ بعضهم حد تقاضي رواتب شهرية من إدارات تلك المواقع ومن هي الجهة المسؤولة؟!.
وأستطردت التساؤلات بتعجب حيال هذه الفئات ما أن قدموا للأراضي السعودية للعمل، أم أنهم جاءوها لادعاء مواطنتهم لنشر مساوئهم عبر منصات التواصل التجارية؟.
"بث" قررت اقتحام عددا من برامج التواصل للوقوف عن كثب عما يدور بخفاء داخل غرفها المظلمة، فهالها أعداد مقيمين ومقيمات منكبين على دردشاتهم الصوتية والمرئية غير مكترثين لمستنقعات أوحالهم التي مزقت الذوق العام ونحرت الأخلاق الحميدة وأحرقت القيم الإنسانية الفاضلة.
فحاولت "بث" مرارا مجاراة أحد الحسابات لمقيم بالرياض بحسب زعمه، غير أن صاحب الحساب "ع،خ" من ابناء باكستان، بدأ ضليعا في كيفية الإفلات، ليواصل قضاء أوقاته بملاحقتة للفتيات واظهارهن على حسابه بأنهن سعوديات لتجاذب الألفاظ الخادشه واللهو عبثا دون حياء، التي شبهها المتابعين بنباتات سمية لم تجد من يقتلعها من جذورها لدرء مساوئها عن وطن ومواطنو قبلة الإسلام ومأوى أفئدة مسلمو العالم.
وتظل التساؤلات حول نظامية عمل هذه الفئات من المقيمين بعدما خصصوا أوقاتهم بمواقع الدردشة للتكسب المادي وبلوغ بعضهم حد تقاضي رواتب شهرية من إدارات تلك المواقع ومن هي الجهة المسؤولة؟!.
