طالب رجال الأعمال في تركيا من رئيسهم رجب اردوغان بسرعة إنهاء خلافاتة مع دول الخليج، حاثينة على أهمية توطيد العلاقات مع المملكة العربية السعودية.
وشدد رجال الأعمال بتركيا أنه وبسبب مقاطعة السعوديون ومواطنو دول خليجية لمنتجات تركبا، أدى ذلك لوقوع خسائر كبيرة في الإقتصاد التركي وتكدس صادرات تركيا بالموانىء والمخازن مما جعل بعضها عرضة للتلف، مشيرين إلى أنه بمقاطعة السعوديون لمنتجات تركبا فقد خسروا عوائد مالية كبيرة منها 3 مليارات دولار كانوا يجنونها من المملكة العربية السعودية.
ولفت رجال الأعمال في تركيا أنهم باتوا قاب قوسين أو أدنى من الإنضمام لطوابير العطالة ببلدهم في حال واصل رئيسهم طيب رجب اردوغان، مساوئه واحقادة ضد السعودية ودول خليجية؛ مؤكدين له أن الحياة في تركيا لم تعد تطاق في ظل تفشي الفقر وانتشار فيروس كورونا وصعوبة المعيشة لمواطنو تركيا والأجانب الذين يعيشون على أراضيها.
وجاء تذمر رجال الأعمال في تركيا من تدهور بلادهم نتيجة للحملة الوطنية التي أطلقها السعوديون مواطنون ورجال أعمال بمقاطعة منتجات تركيا، نتيجة ما عانته المملكة من تجاوزات رئيس تركيا وحكومتة وعملائه من ميليشيات وجماعات إجرامية بدول إرهابية من إساءات متكررة للخليج والسعودية على وجه الخصوص، بهدف زعزعة أمنها ورخائها ونشر الكراهية والفتن بالمنطقة.
المواطنون واشقالهم من دول خليجية أكدوا على مواصلة مقاطعتهم للمنتجات التركية، حماية للخليج وحفاظا على أمنه واستقرار وسلامة شعوبها من مكائد تركيا ودسائس حلفائها.
وشدد رجال الأعمال بتركيا أنه وبسبب مقاطعة السعوديون ومواطنو دول خليجية لمنتجات تركبا، أدى ذلك لوقوع خسائر كبيرة في الإقتصاد التركي وتكدس صادرات تركيا بالموانىء والمخازن مما جعل بعضها عرضة للتلف، مشيرين إلى أنه بمقاطعة السعوديون لمنتجات تركبا فقد خسروا عوائد مالية كبيرة منها 3 مليارات دولار كانوا يجنونها من المملكة العربية السعودية.
ولفت رجال الأعمال في تركيا أنهم باتوا قاب قوسين أو أدنى من الإنضمام لطوابير العطالة ببلدهم في حال واصل رئيسهم طيب رجب اردوغان، مساوئه واحقادة ضد السعودية ودول خليجية؛ مؤكدين له أن الحياة في تركيا لم تعد تطاق في ظل تفشي الفقر وانتشار فيروس كورونا وصعوبة المعيشة لمواطنو تركيا والأجانب الذين يعيشون على أراضيها.
وجاء تذمر رجال الأعمال في تركيا من تدهور بلادهم نتيجة للحملة الوطنية التي أطلقها السعوديون مواطنون ورجال أعمال بمقاطعة منتجات تركيا، نتيجة ما عانته المملكة من تجاوزات رئيس تركيا وحكومتة وعملائه من ميليشيات وجماعات إجرامية بدول إرهابية من إساءات متكررة للخليج والسعودية على وجه الخصوص، بهدف زعزعة أمنها ورخائها ونشر الكراهية والفتن بالمنطقة.
المواطنون واشقالهم من دول خليجية أكدوا على مواصلة مقاطعتهم للمنتجات التركية، حماية للخليج وحفاظا على أمنه واستقرار وسلامة شعوبها من مكائد تركيا ودسائس حلفائها.
