حذر مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم من خطورة عدم تتبع المخالطين وعزلهم، معتبراً أن هذا الإجراء مهم للغاية لكسر سلسلة انتشار العدوى.
وأكد تيدروس خلال مؤتمر صحفي اليوم أن القضاء على الجائحة لن يتم إلا بالتزام كل فرد، وتقديم بعض التضحيات وتطبيق الإجراءات الاحترازية بالتباعد والبقاء في المنازل وتجنب الأماكن المكتظة، ووضع الكمامات وغسل اليدين بشكل مستمر.
ودعا إلى التضامن العالمي لمكافحة الجائحة ، وعدم تسييسها ، مشيرا إلى أن ١٤٨ دولة انضمت إلى مرفق كوفاكس للتقاسم العادل للقاحات ، وهو ما يعكس أن الغالبية العظمى من الدول متضامنة للقضاء على الجائحة، ومستعدة لمنح اللقاح لبعض مواطني الدول الأخرى بدلاً من تلقيح كل سكان البلد،.
وحث تيدروس لاتخاذ تدابير صارمة لمواجهة الموجة الثانية من انتشار الفيروس، مع الموازنة بين حماية مصادر كسب العيش وحماية الأنظمة الصحية, منوهاً إلى حماية العاملين الصحيين الذين تعرضوا للضغط والإجهاد منذ مارس الماضي ، ولازالوا يستقبلون المزيد من المرضي .
ولفت النظر إلى أن التزايد الكبير في أعداد الإصابات الجديدة في شمال الكرة الأرضية، واكتظاظ غرف العناية المركزة بالمرضى وخلال أيّام معدودة لن تتمكن من استيعاب المزيد.
وأكد تيدروس خلال مؤتمر صحفي اليوم أن القضاء على الجائحة لن يتم إلا بالتزام كل فرد، وتقديم بعض التضحيات وتطبيق الإجراءات الاحترازية بالتباعد والبقاء في المنازل وتجنب الأماكن المكتظة، ووضع الكمامات وغسل اليدين بشكل مستمر.
ودعا إلى التضامن العالمي لمكافحة الجائحة ، وعدم تسييسها ، مشيرا إلى أن ١٤٨ دولة انضمت إلى مرفق كوفاكس للتقاسم العادل للقاحات ، وهو ما يعكس أن الغالبية العظمى من الدول متضامنة للقضاء على الجائحة، ومستعدة لمنح اللقاح لبعض مواطني الدول الأخرى بدلاً من تلقيح كل سكان البلد،.
وحث تيدروس لاتخاذ تدابير صارمة لمواجهة الموجة الثانية من انتشار الفيروس، مع الموازنة بين حماية مصادر كسب العيش وحماية الأنظمة الصحية, منوهاً إلى حماية العاملين الصحيين الذين تعرضوا للضغط والإجهاد منذ مارس الماضي ، ولازالوا يستقبلون المزيد من المرضي .
ولفت النظر إلى أن التزايد الكبير في أعداد الإصابات الجديدة في شمال الكرة الأرضية، واكتظاظ غرف العناية المركزة بالمرضى وخلال أيّام معدودة لن تتمكن من استيعاب المزيد.
