رغم فرص العمل التي وفرتها الدولة "اعزها الله" لبناتها وأبنائها المواطنين، غير أن خريجو وخريجات الشريعة الإسلامية، يعانون صعوبات في التحصل على الوظيفة التي تتناسب مع مؤهلاتهم التعليمية.
وحيث أن غالبية الوظائف الشاغرة تستبعد مثل هذه المؤهلات لتهافتها على حملة مؤهلات السياحة والفندقة وتقنية الإتصالات، فقد شكل ذلك عقبة أشبه ما تكون كصخرة امام حاملوا مؤهلات الشريعة الإسلامية، الأمر الذي جنح ببعضهم على إخفاء مؤهلاتهم واستبدالها بشهادتهم العامة أثناء تقدمهم بطلب وظيفة وهو ما احال دون إتمام حيلهم نظرا لربط كافة معلوماتهم وبدقة بنظام #أبشر.
أولياء أمور خريجو وخريجات الشريعة الإسلامية، تساءلوا بحرقه حيال مصير أبنائهم وبناتهم؟!، مبدبن في ذات الوقت ندمهم بشأن إختيار فلذات اكبادهم للتخصصات الشرعية!!.
ولفت أحد أولياء إلى موقف محرج اصطدم به لحظة تواجده بإحدى الشركات الكبرى لتسجيل ابنته بالعمل لديها، برد المسؤول عليه بأن الوظائف متاحة لحملة التخصصات الفنية والتقنية والهندسية ولا مجال إطلاقا لتخصصات المطاوعة على حد قوله!!.
ويبقى السؤال متى تتحرك وزارة #التعليم والجهات الدعوية وذات العلاقة للإستفادة من خدمات خريجو الشريعة الإسلامية وأصول الفقة والدعوة، أو كما يحلو للبعض من رؤوساء الوظائف التي لا تتناسب مع مؤهلاتهم التعليمية بتسميتهم بـ المطاوعة.
وحيث أن غالبية الوظائف الشاغرة تستبعد مثل هذه المؤهلات لتهافتها على حملة مؤهلات السياحة والفندقة وتقنية الإتصالات، فقد شكل ذلك عقبة أشبه ما تكون كصخرة امام حاملوا مؤهلات الشريعة الإسلامية، الأمر الذي جنح ببعضهم على إخفاء مؤهلاتهم واستبدالها بشهادتهم العامة أثناء تقدمهم بطلب وظيفة وهو ما احال دون إتمام حيلهم نظرا لربط كافة معلوماتهم وبدقة بنظام #أبشر.
أولياء أمور خريجو وخريجات الشريعة الإسلامية، تساءلوا بحرقه حيال مصير أبنائهم وبناتهم؟!، مبدبن في ذات الوقت ندمهم بشأن إختيار فلذات اكبادهم للتخصصات الشرعية!!.
ولفت أحد أولياء إلى موقف محرج اصطدم به لحظة تواجده بإحدى الشركات الكبرى لتسجيل ابنته بالعمل لديها، برد المسؤول عليه بأن الوظائف متاحة لحملة التخصصات الفنية والتقنية والهندسية ولا مجال إطلاقا لتخصصات المطاوعة على حد قوله!!.
ويبقى السؤال متى تتحرك وزارة #التعليم والجهات الدعوية وذات العلاقة للإستفادة من خدمات خريجو الشريعة الإسلامية وأصول الفقة والدعوة، أو كما يحلو للبعض من رؤوساء الوظائف التي لا تتناسب مع مؤهلاتهم التعليمية بتسميتهم بـ المطاوعة.
