جددت مفوضيةُ الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نداءَها للسلطات الإثيوبية بالسماح بالوصول الكامل ودون عوائق لجميع اللاجئين في إقليم تيجراي، واتخاذ إجراءات سريعة لإنقاذ آلاف الأرواح المعرضين للخطر.
وقال المتحدث باسم المفوضية بابار بالوش: إن
العديد من اللاجئين فروا بحثا عن الأمان والطعام، وأنه بعد سماح إثيوبيا للمفوضية بزيارة واحدة، عثرت على 5 آلاف لاجئ إريتري يعيشون في ظروف مزرية في بلدة شاير ينامون في الحقول دون ماء أو طعام، وأن هناك عشرات الآلاف من اللاجئيين في شمال إثيوبيا انقطعت عنهم الإغاثة، واضطروا لشرب ماء غير صالح للشرب، ما أدى إلى إصابتهم بالأمراض.
وشددت المفوضية على أن اللاجئين في تيجراي في حاجة ماسة للمساعدات والإمدادات والخِدْمات بعد شهرين من اندلاع الصراع في نوفمبر الذي أجبر العاملين الإنسانيين على الانسحاب.
وقال المتحدث باسم المفوضية بابار بالوش: إن
العديد من اللاجئين فروا بحثا عن الأمان والطعام، وأنه بعد سماح إثيوبيا للمفوضية بزيارة واحدة، عثرت على 5 آلاف لاجئ إريتري يعيشون في ظروف مزرية في بلدة شاير ينامون في الحقول دون ماء أو طعام، وأن هناك عشرات الآلاف من اللاجئيين في شمال إثيوبيا انقطعت عنهم الإغاثة، واضطروا لشرب ماء غير صالح للشرب، ما أدى إلى إصابتهم بالأمراض.
وشددت المفوضية على أن اللاجئين في تيجراي في حاجة ماسة للمساعدات والإمدادات والخِدْمات بعد شهرين من اندلاع الصراع في نوفمبر الذي أجبر العاملين الإنسانيين على الانسحاب.
