مع إرتفاع أعداد الإصابات اليومية بفيروس كورونا والمخاوف من عودة تطبيق إجراءات الحظر، حمل مواطنون جهات مختصة المسؤولية كاملة لتراخيها في فرض عقوباتها على المخالفين للبرتوكولات الإحترازية والإلتزام بالتعليمات الوقائية أثناء العودة لممارسة الحياة الطبيعية.
وأتهم المواطنون أبناء جاليات غالبيتها مخالفه للإقامة النظامية بتعمدهم في عدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية من الفيروس، منذ لحظة العودة للحياة الطبيعية ومواصلتهم بإهمال في عدم ارتداء الكمامة طيلة تنقلاتهم في الأماكن العامة وقيامهم بمزاحمة المستهلكين بالمنشآت التجارية ومحلات بيع الأغذية والأسواق، إلا عند مصادفتهم لنقطة تفتيش أو مشاهدتهم لدورية أمنية ليسارعوا إلى إخراجها وارتدائها ومن ثم العودة بنزعها حال تجاوزهم لها.
وشدد المواطنون إلا أن أضرار الحظر السابق للجائحة الكورونية لحظة ظهورها وانتشارها الخطر بين شعوب العالم لا زالوا يعانون آثارها السلبية والتي عادت عليهم بمنغصات مادية وخسائر تجارية وركود في أسواق العقار وتوقف للوظائف وغيرها من آثار الجائحة الكورونية.
وناشد المواطنون #وزارة_الداخلية بمضاعفة الغرامات المالية ومتابعة أعمال الجهات المختصة وتطبيق إجراءات وبرتوكولات الوقاية من فيروس كورونا بحزم وتكثيف الجولات داخل الأزقة المظلمة للأحياء الشعبية والمخططات السكنية المستحدثه وتشديد الرقابة عليها ومتابعة محال البيع الصغيرة التي تعج بها الأحياء الشعبية، لكونها مرتعا للتجمعات وعدم تطبيق إجراءات البروتوكولات الاحترازية.
وشدد المواطنون على الدور الذي قامت به #وزارة_الصحة منذ بدء الجائحة بفدائية متناهية في سبيل احتوائها الفايروس والحد من تفشيه حفاظا على سلامة المواطنين والمقيمين، واستشهاد عددا من منسوبيها أثناء مباشرتهم رعاية وعلاج المصابين بالفيروس المستجد.
وعلل البعض إلى أن ما قدمته الدولة اعزها الله إنطلاقا من إنسانيتها بتأمين الغذاء والدواء ووقف عمليات ترحيل مخالفوا أنظمتها ابان الحظر الكلي، شكل ذلك مطمعا لدى ضعاف النفوس من المخالفين رغبة في إستمرار الوباء نزولا أمام مصالحهم الشخصية التي غطت على مصلحة وطن وأبنائه ومقيمين على ثراه.
وأتهم المواطنون أبناء جاليات غالبيتها مخالفه للإقامة النظامية بتعمدهم في عدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية من الفيروس، منذ لحظة العودة للحياة الطبيعية ومواصلتهم بإهمال في عدم ارتداء الكمامة طيلة تنقلاتهم في الأماكن العامة وقيامهم بمزاحمة المستهلكين بالمنشآت التجارية ومحلات بيع الأغذية والأسواق، إلا عند مصادفتهم لنقطة تفتيش أو مشاهدتهم لدورية أمنية ليسارعوا إلى إخراجها وارتدائها ومن ثم العودة بنزعها حال تجاوزهم لها.
وشدد المواطنون إلا أن أضرار الحظر السابق للجائحة الكورونية لحظة ظهورها وانتشارها الخطر بين شعوب العالم لا زالوا يعانون آثارها السلبية والتي عادت عليهم بمنغصات مادية وخسائر تجارية وركود في أسواق العقار وتوقف للوظائف وغيرها من آثار الجائحة الكورونية.
وناشد المواطنون #وزارة_الداخلية بمضاعفة الغرامات المالية ومتابعة أعمال الجهات المختصة وتطبيق إجراءات وبرتوكولات الوقاية من فيروس كورونا بحزم وتكثيف الجولات داخل الأزقة المظلمة للأحياء الشعبية والمخططات السكنية المستحدثه وتشديد الرقابة عليها ومتابعة محال البيع الصغيرة التي تعج بها الأحياء الشعبية، لكونها مرتعا للتجمعات وعدم تطبيق إجراءات البروتوكولات الاحترازية.
وشدد المواطنون على الدور الذي قامت به #وزارة_الصحة منذ بدء الجائحة بفدائية متناهية في سبيل احتوائها الفايروس والحد من تفشيه حفاظا على سلامة المواطنين والمقيمين، واستشهاد عددا من منسوبيها أثناء مباشرتهم رعاية وعلاج المصابين بالفيروس المستجد.
وعلل البعض إلى أن ما قدمته الدولة اعزها الله إنطلاقا من إنسانيتها بتأمين الغذاء والدواء ووقف عمليات ترحيل مخالفوا أنظمتها ابان الحظر الكلي، شكل ذلك مطمعا لدى ضعاف النفوس من المخالفين رغبة في إستمرار الوباء نزولا أمام مصالحهم الشخصية التي غطت على مصلحة وطن وأبنائه ومقيمين على ثراه.
