أريج الذكريات وعبير الورد وعبق الزمن الجميل جمل تأخدنا بعيداً نحو الجمال المعتق برائحة الزهور والعود والمسك واغلى أنواع العطور والبخور.
إنه زمن الهدوء والسكينة والكلمة الرقيقة والمشاعر النبيلة والبساطة الأنيقة.
ويزداد جمال الزمان بمن عاصروه وأضافوا للعبق عطراً فواحاً نشر شذاه هنا وهناك فكان لهم أثر فعال ومازال.
حوار مع #عبق_الزمن_الجميل الأستاذة: بثينة الصيرم.
١- في البداية نود أن نلقي الضوء على سيرتك الذاتية؟
بثينة الصيرم موظفة في التعليم واعلامية
ومحررة صحفية من هواة القراءة والتصوير
والشعر ومن محبي المغامرات وكل شيء جديد وما مدون في مسيرتي ما هو إلا أعمال تطوعية وتعاونية وأتطلع لأهداف حققت بعضها ولازال أمامي الكثير لتحقيقها باذن الله.
٢- مسيرةحياة الإنسان عبارة عن عدة محطات
فماهي أهم محطات الزمن الجميل في حياتك؟الدخول إلى عالم الصحافة وصراع التحدي مع الذات في سرعة الإنجاز وتحقيق جميع أهدافي.
٣- هناك نقاط تحول تتغير فيها مفاهمينا، ماهي نقطة التحول في زمنك الجميل؟
- أن نقطة التحول في حياة كل إنسان تأخذ شكلين، إما تغيرا ايجابياً أو سلبياً، وفي كل فترة معينة في حياة الإنسان تكون نقطة تحول في حياته لكنه لا يشعر بذلك إلا بعد انقضائها.
٤- ايضاً نمر بعدة مراحل خلال زماننا الذي نعيشه
حديثينا عن تلك المراحل والتي جعلت زمنك أجمل؟
كل مرحلة بحياتي كانت لها عندي أهمية خاصة وجميلة ومن اجملها وجود زوجي واولادي
بحياتي وأجمل لحظاتي عندما أقضيها بينهم
وأحلى أوقاتي عندما أرى السعاده في وجوههم
٥- الصحافة مسؤولية
كونك مارست الصحافة ماهي مسؤوليات الصحفي؟
- مسؤوليات الصحفي كثيرة ومن أهم مسؤولياته أن يكون صادقاً في نقل وطرح الخبر، كما يجب على الصحفي أن يتحقق من مصدره قبل نشره، وهناك مسؤوليات كثيرة لكن أعتقد بأن هذان الأمران من أهمها.
٦- حضرتك عضوة بجمعية أسر التوحد الخيرية
ماهي توصياتك للمجتمع نحو أبناء التوحد
- أبناء التوحد يحتاجون دعم من الجميع وخاصة أن نسبة زيادة أعداد المصابين بالعالم في ازدياد ، وأتمنى من كل أم أو كل عائلة لديهم مصاب بالتوحد التحلي بالصبر واحتساب الأجروالثواب من الله تعالى ، وأهم توصية للمجتمع لأبناء التوحد هي الحفاظ عليهم ومحاولة توعية الأهالي بكيفية التعامل معهم خاصة أن الطفل التوحدي يحتاج إلى تعامل خاص وأغلب الأسر تجهل مع الأسف كيفية التعامل معه، ولجمعية أسر التوحد الخيرية دور كبير في توعية الأهالي إضافة إلى مايقدمونه لهم من دعم.
٧- عملت في مهنة التعليم ما الفرق بين طلاب
الأمس واليوم من خلال رؤيتك؟
- بكل تأكيد هناك اختلاف كبير بين طلاب الأمس واليوم سواء في طرق التدريس واختلاف بعض المناهج ولكن من وجهة نظري بالرغم من أن الأجيال السابقة مبدعة وتتفوق في نقاط إلا أن جيل الشباب الحالي يتفوقون في نقاط أخرى كما أنهم بدأوا يظهرون إبداعاتهم في كثير من المجالات وذلك خلال مشاركاتهم وأصبحنا اليوم نفخر بالكثير منهم ولله الحمد.
٨- الأنشطة الإجتماعية تفيد الفرد والمجتمع،
حديثينا عن نشاطك الإجتماعي؟
- لدي ولله الحمد العديد من الأنشطة الاجتماعية ولكنها متفاوتة من فترة لأخرى، وقد تركت
المجال لغيري من أجل تقديم مالديهم بعد أن قدمت عدة مشاركات، وكان من أبرز مشاركاتي الإجتماعية المشاركة مع اللجنة الشبابية بالغاط ومركز الحي المتعلم وعدد من الفرق التطوعية،
وانا من وجهة نظري أعتقد بأن النشاط الإجتماعي يعتبر إضافة كبيرة للفرد في عمله.
٩- عضوة في مجموعة سفيرات الوطن، بماذا يجب أن تتصف سفيرة الوطن في رأيك؟
- سفيرة الوطن لا يد أن تكون صادقة مع نفسها قبل أن تكون صادقة مع الناس وأن تكون ذات خلق عالي، وأن تكون مبتسمة دائماً وبشوشة مع الجميع بدون إستثناء، كما يجب أن تكون مميزة في كل شيء حتى في ملبسها حيث أنها تمثل وطن وأي وطن هذا الوطن الغالي على الجميع مملكتنا الحبيبة.
١٠- لا تخلوا الحياة من بعض الصعوبات، ماهي
الصعوبات التي واجهتها وكيف تغلبتي عليها؟
- أنا ولله الحمد لم أجد صعوبات في مسيرتي سواء العلمية أو العملية ولكن ربما كان هناك تحفظ في بداية الأمر بأن أمارس مهنة الصحافة إلا أنني في النهاية استطعت إقناع الجميع بممارستها وإحترام قوانينها والسير بها في الطريق الصحيح والمختلف تماماً عن البعض الذي استغلها استغلال خاطئ.
١١- هناك من يساندنا في رحلتنا العلمية والعملية
، من الذين ساندوك ودعموك وماذا تقولين لهم؟
- ساندني والدي ووالدتي وزوجي الذي مازال يساندني ولله الحمد بمسيرتي الأعلامية.
١٢- عندما أقول الزمن الجميل ماذا يخطر ببالك؟
- زمن والدي رحمة الله عليه ووالدتي أطال الله بعمرها بالصحة والعافية ونحن نعيش معهم أجمل الذكريات.
وزمن الدراسة الثانوية بكل مافيها من شقاوة وذكريات جميلة.
إنه زمن الهدوء والسكينة والكلمة الرقيقة والمشاعر النبيلة والبساطة الأنيقة.
ويزداد جمال الزمان بمن عاصروه وأضافوا للعبق عطراً فواحاً نشر شذاه هنا وهناك فكان لهم أثر فعال ومازال.
حوار مع #عبق_الزمن_الجميل الأستاذة: بثينة الصيرم.
١- في البداية نود أن نلقي الضوء على سيرتك الذاتية؟
بثينة الصيرم موظفة في التعليم واعلامية
ومحررة صحفية من هواة القراءة والتصوير
والشعر ومن محبي المغامرات وكل شيء جديد وما مدون في مسيرتي ما هو إلا أعمال تطوعية وتعاونية وأتطلع لأهداف حققت بعضها ولازال أمامي الكثير لتحقيقها باذن الله.
٢- مسيرةحياة الإنسان عبارة عن عدة محطات
فماهي أهم محطات الزمن الجميل في حياتك؟الدخول إلى عالم الصحافة وصراع التحدي مع الذات في سرعة الإنجاز وتحقيق جميع أهدافي.
٣- هناك نقاط تحول تتغير فيها مفاهمينا، ماهي نقطة التحول في زمنك الجميل؟
- أن نقطة التحول في حياة كل إنسان تأخذ شكلين، إما تغيرا ايجابياً أو سلبياً، وفي كل فترة معينة في حياة الإنسان تكون نقطة تحول في حياته لكنه لا يشعر بذلك إلا بعد انقضائها.
٤- ايضاً نمر بعدة مراحل خلال زماننا الذي نعيشه
حديثينا عن تلك المراحل والتي جعلت زمنك أجمل؟
كل مرحلة بحياتي كانت لها عندي أهمية خاصة وجميلة ومن اجملها وجود زوجي واولادي
بحياتي وأجمل لحظاتي عندما أقضيها بينهم
وأحلى أوقاتي عندما أرى السعاده في وجوههم
٥- الصحافة مسؤولية
كونك مارست الصحافة ماهي مسؤوليات الصحفي؟
- مسؤوليات الصحفي كثيرة ومن أهم مسؤولياته أن يكون صادقاً في نقل وطرح الخبر، كما يجب على الصحفي أن يتحقق من مصدره قبل نشره، وهناك مسؤوليات كثيرة لكن أعتقد بأن هذان الأمران من أهمها.
٦- حضرتك عضوة بجمعية أسر التوحد الخيرية
ماهي توصياتك للمجتمع نحو أبناء التوحد
- أبناء التوحد يحتاجون دعم من الجميع وخاصة أن نسبة زيادة أعداد المصابين بالعالم في ازدياد ، وأتمنى من كل أم أو كل عائلة لديهم مصاب بالتوحد التحلي بالصبر واحتساب الأجروالثواب من الله تعالى ، وأهم توصية للمجتمع لأبناء التوحد هي الحفاظ عليهم ومحاولة توعية الأهالي بكيفية التعامل معهم خاصة أن الطفل التوحدي يحتاج إلى تعامل خاص وأغلب الأسر تجهل مع الأسف كيفية التعامل معه، ولجمعية أسر التوحد الخيرية دور كبير في توعية الأهالي إضافة إلى مايقدمونه لهم من دعم.
٧- عملت في مهنة التعليم ما الفرق بين طلاب
الأمس واليوم من خلال رؤيتك؟
- بكل تأكيد هناك اختلاف كبير بين طلاب الأمس واليوم سواء في طرق التدريس واختلاف بعض المناهج ولكن من وجهة نظري بالرغم من أن الأجيال السابقة مبدعة وتتفوق في نقاط إلا أن جيل الشباب الحالي يتفوقون في نقاط أخرى كما أنهم بدأوا يظهرون إبداعاتهم في كثير من المجالات وذلك خلال مشاركاتهم وأصبحنا اليوم نفخر بالكثير منهم ولله الحمد.
٨- الأنشطة الإجتماعية تفيد الفرد والمجتمع،
حديثينا عن نشاطك الإجتماعي؟
- لدي ولله الحمد العديد من الأنشطة الاجتماعية ولكنها متفاوتة من فترة لأخرى، وقد تركت
المجال لغيري من أجل تقديم مالديهم بعد أن قدمت عدة مشاركات، وكان من أبرز مشاركاتي الإجتماعية المشاركة مع اللجنة الشبابية بالغاط ومركز الحي المتعلم وعدد من الفرق التطوعية،
وانا من وجهة نظري أعتقد بأن النشاط الإجتماعي يعتبر إضافة كبيرة للفرد في عمله.
٩- عضوة في مجموعة سفيرات الوطن، بماذا يجب أن تتصف سفيرة الوطن في رأيك؟
- سفيرة الوطن لا يد أن تكون صادقة مع نفسها قبل أن تكون صادقة مع الناس وأن تكون ذات خلق عالي، وأن تكون مبتسمة دائماً وبشوشة مع الجميع بدون إستثناء، كما يجب أن تكون مميزة في كل شيء حتى في ملبسها حيث أنها تمثل وطن وأي وطن هذا الوطن الغالي على الجميع مملكتنا الحبيبة.
١٠- لا تخلوا الحياة من بعض الصعوبات، ماهي
الصعوبات التي واجهتها وكيف تغلبتي عليها؟
- أنا ولله الحمد لم أجد صعوبات في مسيرتي سواء العلمية أو العملية ولكن ربما كان هناك تحفظ في بداية الأمر بأن أمارس مهنة الصحافة إلا أنني في النهاية استطعت إقناع الجميع بممارستها وإحترام قوانينها والسير بها في الطريق الصحيح والمختلف تماماً عن البعض الذي استغلها استغلال خاطئ.
١١- هناك من يساندنا في رحلتنا العلمية والعملية
، من الذين ساندوك ودعموك وماذا تقولين لهم؟
- ساندني والدي ووالدتي وزوجي الذي مازال يساندني ولله الحمد بمسيرتي الأعلامية.
١٢- عندما أقول الزمن الجميل ماذا يخطر ببالك؟
- زمن والدي رحمة الله عليه ووالدتي أطال الله بعمرها بالصحة والعافية ونحن نعيش معهم أجمل الذكريات.
وزمن الدراسة الثانوية بكل مافيها من شقاوة وذكريات جميلة.
