من أطفئ شمعة حساويه وبدل ضيء ليل حياتها لعتمة موحشة؟، وحولت صلواتها الصّامتة الرقيقة لحسرة وبكاء وحزن وألم فبدل أريجها المتلألأ لبحر لا شط له.
أنها والدة الطفلة "نجود محمد" ذات العام والنصف، والتي تعاني ابنتها من ضمور في الحبل الشوكي فساءت حالتها الصحية لحاجتها لرعاية متخصصة ومتقدمة، وهو ما حمل والدتها للمناشدة ليل نهار على موقع #تويتر مستجدية أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة والأيادي الييضاء لمساعدتها على علاج ابنتها أو بإيصال صوتها المبحوح إلى معالي وزير الصحة.
وتضيف والدة الطفلة نجود بقولها "ابنتي تعاني ضمور في الحبل الشوكي وقد نقلتها للرياض بمدينه الملك فهد الطبية وكانت حالتها قد استقرت وبدأ يطرأ عليها التحسن لما وجدته من رعاية واهتمام، إلا أنني اضطررت للعودة بها لمنزلنا في الأحساء حيث لم أعد أقوى على تكاليف تنقلاتي بين الأحساء والرباض وحالت ظروفي من تأمين سكن في الرياض لأكون على مقربة منها".
وتابعت الأم حديثها "أن طفلتها نجود منذ أن احضرتها معها إلى الأحساء وحرارتها مرتفعة مصحوبة ببلغم"، مشيرة إلى أنها لم تجد بابا إلا وطرقته من أجل إعادتها لمدينة الملك فهد الطبية ولكن دون جدوى فالجميع مشغولون بين منصات التعليم عن بعد والاحترازات الوقائية من فيروس كورونا المستجد"، لتجد نفسها على منصة #تويتر تناشد بقلب منفطر وزارة الصحة خوفا من فقدها فلذة كبدها وهي تمني النفس أملا بمساعدتها على علاجها.
أنها والدة الطفلة "نجود محمد" ذات العام والنصف، والتي تعاني ابنتها من ضمور في الحبل الشوكي فساءت حالتها الصحية لحاجتها لرعاية متخصصة ومتقدمة، وهو ما حمل والدتها للمناشدة ليل نهار على موقع #تويتر مستجدية أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة والأيادي الييضاء لمساعدتها على علاج ابنتها أو بإيصال صوتها المبحوح إلى معالي وزير الصحة.
وتضيف والدة الطفلة نجود بقولها "ابنتي تعاني ضمور في الحبل الشوكي وقد نقلتها للرياض بمدينه الملك فهد الطبية وكانت حالتها قد استقرت وبدأ يطرأ عليها التحسن لما وجدته من رعاية واهتمام، إلا أنني اضطررت للعودة بها لمنزلنا في الأحساء حيث لم أعد أقوى على تكاليف تنقلاتي بين الأحساء والرباض وحالت ظروفي من تأمين سكن في الرياض لأكون على مقربة منها".
وتابعت الأم حديثها "أن طفلتها نجود منذ أن احضرتها معها إلى الأحساء وحرارتها مرتفعة مصحوبة ببلغم"، مشيرة إلى أنها لم تجد بابا إلا وطرقته من أجل إعادتها لمدينة الملك فهد الطبية ولكن دون جدوى فالجميع مشغولون بين منصات التعليم عن بعد والاحترازات الوقائية من فيروس كورونا المستجد"، لتجد نفسها على منصة #تويتر تناشد بقلب منفطر وزارة الصحة خوفا من فقدها فلذة كبدها وهي تمني النفس أملا بمساعدتها على علاجها.
