في وقت يئن العالم برمته خوفا من مخاطر جائحة فيروس كورونا المهددة لجميع الفئات العمرية، بما فيهم كبار السن الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس المستجد.
وتحوم التساؤلات حول مصير هؤلاء الهائمون في الشوارع والطرقات بملابسهم الرثة وعقولهم المغيبه بلا وجهة، وإهمال مجتمعهم لهم بعدم الإهتمام بهم ورعايتهم؟.
ولأن من إكرام ذي الشيبة المسلم تعظيم للخالق المنعم تضع "بث" حال مسن شارع الستين ومن في حكمه، آملا في مسارعة الجهات المختصة وذات العلاقة لاحتواء هذه الفئة الغالية على قلوبنا، للحفاظ على سلامتهم وصونا لأرواحهم بتجنيبهم مخاطر الإصابة بفايروس كورونا.
#فيروس_كورونا_المستجد