اختتمت مكتبة الملك فهد العامة بجدة الموسم الثاني من برنامجها الإثرائي النوعي "رواد المعرفة"، الذي يستهدف الأطفال ما بين 7 إلى 12 عاماً، ويمنحهم فرصة اكتساب مجموعة من المهارات والمعارف بأسلوب مرح عبر قراءة ومناقشة 16 عنواناً معرفياً.
وشارك في البرنامج على مدار شهرين أكثر من 80 طفلاً، جرى تقسيمهم إلى مجموعتين، واعتمد البرنامج على قواعد اللعبة المحببة للأطفال لعبة "البينجو"، التي تستند على تصميم شبكة مكونة من 8 خانات بعدد الكتب المراد مناقشتها، حيث يخصص لكل طفل لوحة خاصة به عند الانتهاء من مناقشة الكتاب وإنجاز المهام الخاصة بالقصة، وبعد إنجازها يوضع ختم البرنامج ما يعد إشارةً إلى تجاوزه للمرحلة الحالية بإتقان.
ويقوم بالإشراف على مجموعة الأطفال متخصصات في دراسات الطفولة وأخصائيات معلومات، ويُناقش العديد من القصص التي تناول موضوعات تثقيفية متنوعة، كقصة "عندما أمرض" ومجموعة قصص أطفال تتناول طرق الوقاية من فيروس كوفيد-19 وتوعية الأطفال بكيفية الأخذ بالإجراءات الاحترازية، وقصص تتناول شهر رمضان المبارك.
يذكر أن مكتبة الملك فهد العامة بجدة تسعى عبر برامجها المختلفة؛ لتنمية المهارات الفكرية والإدراك الحسي والبصري، إلى جانب تعديل سلوكيات الطفل واكتساب العادات الإيجابية التي تغذي نموّه البدني والعقلي، والروحي والمعنوي والاجتماعي، في محيط يجمع بين المتعة والمعرفة بقالب عصري وإبداعي.
وشارك في البرنامج على مدار شهرين أكثر من 80 طفلاً، جرى تقسيمهم إلى مجموعتين، واعتمد البرنامج على قواعد اللعبة المحببة للأطفال لعبة "البينجو"، التي تستند على تصميم شبكة مكونة من 8 خانات بعدد الكتب المراد مناقشتها، حيث يخصص لكل طفل لوحة خاصة به عند الانتهاء من مناقشة الكتاب وإنجاز المهام الخاصة بالقصة، وبعد إنجازها يوضع ختم البرنامج ما يعد إشارةً إلى تجاوزه للمرحلة الحالية بإتقان.
ويقوم بالإشراف على مجموعة الأطفال متخصصات في دراسات الطفولة وأخصائيات معلومات، ويُناقش العديد من القصص التي تناول موضوعات تثقيفية متنوعة، كقصة "عندما أمرض" ومجموعة قصص أطفال تتناول طرق الوقاية من فيروس كوفيد-19 وتوعية الأطفال بكيفية الأخذ بالإجراءات الاحترازية، وقصص تتناول شهر رمضان المبارك.
يذكر أن مكتبة الملك فهد العامة بجدة تسعى عبر برامجها المختلفة؛ لتنمية المهارات الفكرية والإدراك الحسي والبصري، إلى جانب تعديل سلوكيات الطفل واكتساب العادات الإيجابية التي تغذي نموّه البدني والعقلي، والروحي والمعنوي والاجتماعي، في محيط يجمع بين المتعة والمعرفة بقالب عصري وإبداعي.
