رغم محاولات رئيس وزراء لبنان المكلف، سعد الحريري، لتهدئة الأجواء التي تسبب بها وزير خارجية بلاده، شربل وهبة، بسبب تطاوله على السعودية وشعبها ودول وشعوب الخليج العربي، أثناء استضافته في برنامج على قناة الحرة، مع رئيس لجنة العلاقات السعودية الأميركية، سليمان الأنصاري.
تمسكت شعوب دول الخليج العربي عبر مواقع التواصل الإجتماعي بموقفها الثابت تجاه وزير خارجية لبنان بضرورة محاسبته وبصرامة، مشددين على أن بداوتهم هوية عروبتهم الأصيلة وهو ما يجهله وزير خارجية لبنان الذي أنشغل في إثارة الفتن بالمنطقة وتناسى أهمية وحدة الصف في ظل التحديات التي تعصف بالمنطقة وتهدد أمنها واستقرارها واحالت مزارع خضروات وفواكه لبنان لمقرات رئيسية لنشر سموم المخدرات على دول الجوار، وهو ما تصدت لها المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي بحزم من أجل سلامة اراضيها وامن وامان مواطنوها.
كما علق بعض الخليجيون إلى أنه في حال قدم وزير خارجية لبنان اعتذاراته فإن ذلك لا يغير من وضعه شيء حيث أظهر عبر هجومه وتطاوله على المملكة ودول الخليج العربي وشعوبها حقده وكراهيته، مما يتوجب معها إقالته من قبل حكومة بلاده إن ارادت إبداء مصداقيتها في حسن نواياها، مشيرين إلى أن وهبة وزير خارجية لبنان كالأفعى التي لن يزول خطر سمومها إلا بقلع رأسها عن الظهور من خلال طي قيده من خارجية لبنان واستبداله بآخر لديه القدرة على حمل بلاده للسلام مع دول الجوار والعالم والرغبة في تطهير ربوع وطنه من المتأثرين بطابع سياسات دول ومنظمات وميليشيات إرهابية غزت أراضي لبنان وجعلت منها تبعية تأتمر بقراراتها وتسير خلف توجهاتها الهدامة.
تمسكت شعوب دول الخليج العربي عبر مواقع التواصل الإجتماعي بموقفها الثابت تجاه وزير خارجية لبنان بضرورة محاسبته وبصرامة، مشددين على أن بداوتهم هوية عروبتهم الأصيلة وهو ما يجهله وزير خارجية لبنان الذي أنشغل في إثارة الفتن بالمنطقة وتناسى أهمية وحدة الصف في ظل التحديات التي تعصف بالمنطقة وتهدد أمنها واستقرارها واحالت مزارع خضروات وفواكه لبنان لمقرات رئيسية لنشر سموم المخدرات على دول الجوار، وهو ما تصدت لها المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي بحزم من أجل سلامة اراضيها وامن وامان مواطنوها.
كما علق بعض الخليجيون إلى أنه في حال قدم وزير خارجية لبنان اعتذاراته فإن ذلك لا يغير من وضعه شيء حيث أظهر عبر هجومه وتطاوله على المملكة ودول الخليج العربي وشعوبها حقده وكراهيته، مما يتوجب معها إقالته من قبل حكومة بلاده إن ارادت إبداء مصداقيتها في حسن نواياها، مشيرين إلى أن وهبة وزير خارجية لبنان كالأفعى التي لن يزول خطر سمومها إلا بقلع رأسها عن الظهور من خلال طي قيده من خارجية لبنان واستبداله بآخر لديه القدرة على حمل بلاده للسلام مع دول الجوار والعالم والرغبة في تطهير ربوع وطنه من المتأثرين بطابع سياسات دول ومنظمات وميليشيات إرهابية غزت أراضي لبنان وجعلت منها تبعية تأتمر بقراراتها وتسير خلف توجهاتها الهدامة.
