يواجه وزير خارجية جمهورية لبنان شربل وهبة، عدة قضايا وفقا للوائح قانون العقوبات النيابة اللبنانية والمتمثلة في موادها القانونية 317 و 288 و 385، لتهجمه على الهواء مباشرة باحدى برامج قناة الحرة، بالقذف والسب والشتم ونشره للعنصرية والكراهية بين الشعوب العربية وتعديه على سيادة المملكة العربية السعودية وشعبها وتعمده في التنقيص دون وجه حق من دول مجلس التعاون الخليجي وشعوبها،
والإساءة لحرفة الأنبياء والرسل وغيرها من جرائم لا أخلاقية قدمها أحد المحامين اللبنانيين ومطالبا بإنزال أقصى العقوبات القانونيّة بحق وزير خارجية بلاده، والذي وصفه بالمهدد للسلام في المنطقة والمعتدي على خصوصيات شعوب ودول عربية بما فيها فئات مجتمعية من بلاده لبنان.
وذكر القانوني اللبناني علي حسين الغول، طبقا لدفوعات تقدم بها للنيابة العامة اللبنانية وجري تداولها عبر شخصيات مشهورة بمواقع التواصل، بان الجمهورية اللبنانية لا تعتد بالتشرف بوزير خارجيتها الحالي شربل وهبة، الذي قال بأنه خالف الأعراف والتقاليد الدولية وتهكم بالباطل بحق شعب وطنه وشعوب دول شقيقة ودول الجوار دون وجه حق، مشددا أن ذلك ليس من سمات وأخلاقيات وزراء خارجية الدول الذين هم يعدون نواة هامه وحيوية في استمرار روابط الاخاء والود بين دولهم ودول العالم وتقوية المحبة بين شعوبهم والشعوب الأخرى.
ولفت الغول إلى أن شربل وهبة، لم تنجو وسائل الإعلام من سمومه ودناءة تعاملاته مع الجميع، وهو ما عزاه بالتأكيد على أنه غير مؤتمن على حمل مسؤولية خارجية بلاده لبنان في ظل التحديات التي عصفت بالمنطقة من فتن واحقاد تقف خلفها منظمات وجماعات إرهابية تدار بأيدي أعداء للأمتين العربية والإسلامية لتفريق وحدتها وتنافر الشعوب من بعضها البعض لإضعاف وحدتهم.
الجدير بالذكر أن جماعات تقوم حاليا في السيطرة على مزارع الفلاحين اللبنانيين بوضع أيديهم على محاصيلهم الزراعية وتجارتهم بها لتهريب المخدرات من خلال اخفائهم لها بجوفها أثناء تصديرهم للمحاصيل الزراعية لدول عربية وإسلامية بغية إغراق المنطقة بالسموم البيضاء وتدمير شبابها.
والإساءة لحرفة الأنبياء والرسل وغيرها من جرائم لا أخلاقية قدمها أحد المحامين اللبنانيين ومطالبا بإنزال أقصى العقوبات القانونيّة بحق وزير خارجية بلاده، والذي وصفه بالمهدد للسلام في المنطقة والمعتدي على خصوصيات شعوب ودول عربية بما فيها فئات مجتمعية من بلاده لبنان.
وذكر القانوني اللبناني علي حسين الغول، طبقا لدفوعات تقدم بها للنيابة العامة اللبنانية وجري تداولها عبر شخصيات مشهورة بمواقع التواصل، بان الجمهورية اللبنانية لا تعتد بالتشرف بوزير خارجيتها الحالي شربل وهبة، الذي قال بأنه خالف الأعراف والتقاليد الدولية وتهكم بالباطل بحق شعب وطنه وشعوب دول شقيقة ودول الجوار دون وجه حق، مشددا أن ذلك ليس من سمات وأخلاقيات وزراء خارجية الدول الذين هم يعدون نواة هامه وحيوية في استمرار روابط الاخاء والود بين دولهم ودول العالم وتقوية المحبة بين شعوبهم والشعوب الأخرى.
ولفت الغول إلى أن شربل وهبة، لم تنجو وسائل الإعلام من سمومه ودناءة تعاملاته مع الجميع، وهو ما عزاه بالتأكيد على أنه غير مؤتمن على حمل مسؤولية خارجية بلاده لبنان في ظل التحديات التي عصفت بالمنطقة من فتن واحقاد تقف خلفها منظمات وجماعات إرهابية تدار بأيدي أعداء للأمتين العربية والإسلامية لتفريق وحدتها وتنافر الشعوب من بعضها البعض لإضعاف وحدتهم.
الجدير بالذكر أن جماعات تقوم حاليا في السيطرة على مزارع الفلاحين اللبنانيين بوضع أيديهم على محاصيلهم الزراعية وتجارتهم بها لتهريب المخدرات من خلال اخفائهم لها بجوفها أثناء تصديرهم للمحاصيل الزراعية لدول عربية وإسلامية بغية إغراق المنطقة بالسموم البيضاء وتدمير شبابها.
