في مكان يتركني وشأني ...
ولا يقيد يديّ ولا قدميّ
ولا صوتي ولا فكري ,
ولا يفرض عليّ قسرا
ولا يلجمني ولا يلزمني
بملازمة الغباء الجمعي
المفروض في شرع رعاة الإبل ,
لأني لست أنعما , ولا إبلا ,
ولا غنمة
وأنا مراسي صعب.
ومزاجي اعصارٌ نائم.
لا تحاول أن تشاغب إعصاري.
أو توقظ نارا أطفئها بجليد
الأرض ولا تهدأ ..
هم يلومون الحزن، لكنهم
لا يجهدون أنفسهم كي يسألوا ما وراءه،
هم يهملوا كل نداءات الاستغاثة ولو بكلمة،
ثم يهتفون الشعارات على ضريح القتيل!
فقط لأوجاعنا تصغي الحياة
أما أفراحنا فتأخذها سريعا.
هي رقة النسيم في أنثى
كنز هذه الأرض سحابة جمال
وبلسم قلوب أتعبها الزمان هي
شفاءها، و أحبها
//
الحب المطلق لكل سكان الأرض هو حب مطلق
تمنح إناث الأرض سيكولوجيا الحب المطلق
وتعلمه لرجال الأرض كي يعيشوا نعيما مطلق
منهم من يتعلم , فيتسامى ومنهم من يبقى
في حدود الخلق ذكر لا أكثر ..
يا رب زدني حبا به وأمتني كما مات قيس في صباه،
قد أراح الحياة من صبه واستراح ,
وإني أحب ...
لكن السؤال
من ؟.. أحب
ولماذا كل هذا
البرد حولي وفي
كل مكان يكوي أضلعي
وكأنه نار وجمر , نارٌ وبرد !..
وما الذي يعيد إلينا أمانينا والوقت الذي مضى ,
ولا يعلم من سرق , ماذا سرق ؟, إنه الأمل الوحيد
الذي كان يحيينا ,
أشتهي الرحيل ...
ولا يقيد يديّ ولا قدميّ
ولا صوتي ولا فكري ,
ولا يفرض عليّ قسرا
ولا يلجمني ولا يلزمني
بملازمة الغباء الجمعي
المفروض في شرع رعاة الإبل ,
لأني لست أنعما , ولا إبلا ,
ولا غنمة
وأنا مراسي صعب.
ومزاجي اعصارٌ نائم.
لا تحاول أن تشاغب إعصاري.
أو توقظ نارا أطفئها بجليد
الأرض ولا تهدأ ..
هم يلومون الحزن، لكنهم
لا يجهدون أنفسهم كي يسألوا ما وراءه،
هم يهملوا كل نداءات الاستغاثة ولو بكلمة،
ثم يهتفون الشعارات على ضريح القتيل!
فقط لأوجاعنا تصغي الحياة
أما أفراحنا فتأخذها سريعا.
هي رقة النسيم في أنثى
كنز هذه الأرض سحابة جمال
وبلسم قلوب أتعبها الزمان هي
شفاءها، و أحبها
//
الحب المطلق لكل سكان الأرض هو حب مطلق
تمنح إناث الأرض سيكولوجيا الحب المطلق
وتعلمه لرجال الأرض كي يعيشوا نعيما مطلق
منهم من يتعلم , فيتسامى ومنهم من يبقى
في حدود الخلق ذكر لا أكثر ..
يا رب زدني حبا به وأمتني كما مات قيس في صباه،
قد أراح الحياة من صبه واستراح ,
وإني أحب ...
لكن السؤال
من ؟.. أحب
ولماذا كل هذا
البرد حولي وفي
كل مكان يكوي أضلعي
وكأنه نار وجمر , نارٌ وبرد !..
وما الذي يعيد إلينا أمانينا والوقت الذي مضى ,
ولا يعلم من سرق , ماذا سرق ؟, إنه الأمل الوحيد
الذي كان يحيينا ,
أشتهي الرحيل ...