صباحٌ جديد يملئني غربة و إشتياق لصوتك الدافيء إلى غرامك
إلى عالمك الذي يحتضنني كالوطن إلى دنياك المملوءة برائحة الحب إلى وطنك الهارب مني..
اشتقتُ إليك و أشعر أن هذا العالم ضدي في بُعدك و غيابك
اشتقتُ لئن أكون بين راحتيك و بين كتفيك اشتقت لئن أكون في سجنك يا هذا؟..
يا رائحة السماء يا لحناً أروي منه ظمأ اشتياقي متى تعود !!
متى تكتُبني في قصيدة من ثمل أحرفك و تشبهني في جنونها
متى تكون مجنوناً بي كما جننتُ بك فقد تبرأتُ من كامل عقلي
لأجلك
شوقي لك يزيدني ضعفاً و مع ذلك مازلتُ أناضل لأني اشتهي دفئك ،صوتك،أغانيك الصغيرة ،و أشياء كلها أنت يا أنت..
آه يا وطني الهارب مني متى تغرسني في ذاكرتك
كبيلسانة ندية متى تطعمني من حنان يديك كقطة شقية
هذا العالم غربة من دونك و أنا أموت في غربته عشرات
المرات في اليوم ..أرمقك في أحلامي فأزدادُ شوقاً لك في يقظتي
أحتاج أنفاسك لأعيش أحتاج رجولة كتفيك فمتى تعود يا وطني !"
إلى عالمك الذي يحتضنني كالوطن إلى دنياك المملوءة برائحة الحب إلى وطنك الهارب مني..
اشتقتُ إليك و أشعر أن هذا العالم ضدي في بُعدك و غيابك
اشتقتُ لئن أكون بين راحتيك و بين كتفيك اشتقت لئن أكون في سجنك يا هذا؟..
يا رائحة السماء يا لحناً أروي منه ظمأ اشتياقي متى تعود !!
متى تكتُبني في قصيدة من ثمل أحرفك و تشبهني في جنونها
متى تكون مجنوناً بي كما جننتُ بك فقد تبرأتُ من كامل عقلي
لأجلك
شوقي لك يزيدني ضعفاً و مع ذلك مازلتُ أناضل لأني اشتهي دفئك ،صوتك،أغانيك الصغيرة ،و أشياء كلها أنت يا أنت..
آه يا وطني الهارب مني متى تغرسني في ذاكرتك
كبيلسانة ندية متى تطعمني من حنان يديك كقطة شقية
هذا العالم غربة من دونك و أنا أموت في غربته عشرات
المرات في اليوم ..أرمقك في أحلامي فأزدادُ شوقاً لك في يقظتي
أحتاج أنفاسك لأعيش أحتاج رجولة كتفيك فمتى تعود يا وطني !"