حِين حانَ موْعد اللِقاء
ترَسمتْ البسمةُ على شفتَايَ
باسمةً ومغرمةً في لقيَاكِ
فأنْتِ اللِقاءُ والوصالُ
وغيركِ هُو المُحَالُ على مَحَيّاي
فلا تعْتقِدي بأن غيْرَكِ حَلالٌ على قَلْبيِ
فقد سكنْتِي وسطَ فُؤادِي
وما بالفؤاد هُو موطنكِ ومسكنكِ
ترَسمتْ البسمةُ على شفتَايَ
باسمةً ومغرمةً في لقيَاكِ
فأنْتِ اللِقاءُ والوصالُ
وغيركِ هُو المُحَالُ على مَحَيّاي
فلا تعْتقِدي بأن غيْرَكِ حَلالٌ على قَلْبيِ
فقد سكنْتِي وسطَ فُؤادِي
وما بالفؤاد هُو موطنكِ ومسكنكِ