بدأ محمد بن جريبة حياته العملية مدرسا، وعمل بكل جد واجتهاد في تنشئة أبناء الجيل، في تلك الفترة، ثم تدرج في سلك التعليم؛ ليصبح مديرا لإحدى المدارس في شرورة، وليستمر في عطائه في مجال التربية والتعليم، من خلال عمله الإداري الذي تحمل مسؤوليته وأدى أمانته.
ونظرا لما أثبته خلال مسيرته التعليمية؛ فقد أصبح ابن جريبة أول مدير لمكتب التعليم بشرورة، وقد استمرت هذه المسيرة طيلة 28 عاما، فحق له أن يكون رجل التعليم الأول في شرورة.
ونظرا لما أثبته خلال مسيرته التعليمية؛ فقد أصبح ابن جريبة أول مدير لمكتب التعليم بشرورة، وقد استمرت هذه المسيرة طيلة 28 عاما، فحق له أن يكون رجل التعليم الأول في شرورة.