كشفت مصادر مطلعة لـ (بث) توجيه وزير التعليم د. أحمد العيسى بتشكيل لجنة متخصصة من داخل الوزارة، والتواجد في مكة المكرمة، وفتح التحقيق مع إدارة التعليم بها وكل الأقسام الإدارية ذات العلاقة؛ للوقوف على أسباب ظهور مرض الجرب بين طلاب مدارس العاصمة المقدسة، وعدم الإعلان عنه، إلا بعد تفشيه.
وأشارت مصادر (بث)، إلى أن مدير عام إدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة قام بتجنيد منسوبي التعليم المتعاونين بالصحف المحلية، ووسائل إعلام اخرى؛ لإطلاق التغريدات التويترية في سبيل امتصاص غضب أولياء أمور، ومهتمين، بالشأن التربوي، وأكاديميين، الذين طالبوا عبر هاشتاقات متنوعة،
بمحاسبة مدير تعليم منطقة مكة المكرمة وإقالته؛ لتعمده التعتيم على مرض الجرب لحظة بروز بوادره بين الطلاب.
وألمحت مصادر أخرى أيضا، إلى ثبوت تورط إدارة تعليم منطقة مكة المكرمة في إصابة طلاب مدارس التعليم بالعاصمة المقدسة بمرض الجرب، وتفشيه بين طلاب المدارس؛ بسبب تكدس اعداد الطلاب داخل الفصول الدراسية والتي تتجاوز أعدادهم (40)، طالبا في الفصل الواحد، على الرغم من صغر حجم الفصل الدراسي.
وكشفت مصادر (بث)، أن وزير التعليم يقف شخصيا خلف اللجنة المشكلة من قبل وزارته، بعدما بدا عليه الامتعاض، والغضب واضحا؛ عقب فضح إصابات بين طلاب تعليم مكة المكرمة، بمرض الجرب، على الرغم محاولات تعليم المنطقة التعتيم على الحادثة، غير أنها رضخت للأمر الواقع، ومن ثم أعلنت عن الإصابة، مقللة من خطورتها وخارطة انتشارها بين صفوف الطلاب، وهو ما غالطه أولياء الأمور عبر مواقع التواصل الإجتماعي بأن اعداد الطلاب المصابين بالجرب أكثر من الطواقم التعليمية المتعاونة مع وسائل الإعلام، الذين زج بهم مدير عام تعليم منطقة مكة المكرمة لإعادة وضعية توازنه الطبيعي سابقا، قبل ظهور مرض الجرب وغضب أولياء أمور الطلاب المصابين، والمجتمع المكي برمته.
وأشارت مصادر (بث)، إلى أن مدير عام إدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة قام بتجنيد منسوبي التعليم المتعاونين بالصحف المحلية، ووسائل إعلام اخرى؛ لإطلاق التغريدات التويترية في سبيل امتصاص غضب أولياء أمور، ومهتمين، بالشأن التربوي، وأكاديميين، الذين طالبوا عبر هاشتاقات متنوعة،
بمحاسبة مدير تعليم منطقة مكة المكرمة وإقالته؛ لتعمده التعتيم على مرض الجرب لحظة بروز بوادره بين الطلاب.
وألمحت مصادر أخرى أيضا، إلى ثبوت تورط إدارة تعليم منطقة مكة المكرمة في إصابة طلاب مدارس التعليم بالعاصمة المقدسة بمرض الجرب، وتفشيه بين طلاب المدارس؛ بسبب تكدس اعداد الطلاب داخل الفصول الدراسية والتي تتجاوز أعدادهم (40)، طالبا في الفصل الواحد، على الرغم من صغر حجم الفصل الدراسي.
وكشفت مصادر (بث)، أن وزير التعليم يقف شخصيا خلف اللجنة المشكلة من قبل وزارته، بعدما بدا عليه الامتعاض، والغضب واضحا؛ عقب فضح إصابات بين طلاب تعليم مكة المكرمة، بمرض الجرب، على الرغم محاولات تعليم المنطقة التعتيم على الحادثة، غير أنها رضخت للأمر الواقع، ومن ثم أعلنت عن الإصابة، مقللة من خطورتها وخارطة انتشارها بين صفوف الطلاب، وهو ما غالطه أولياء الأمور عبر مواقع التواصل الإجتماعي بأن اعداد الطلاب المصابين بالجرب أكثر من الطواقم التعليمية المتعاونة مع وسائل الإعلام، الذين زج بهم مدير عام تعليم منطقة مكة المكرمة لإعادة وضعية توازنه الطبيعي سابقا، قبل ظهور مرض الجرب وغضب أولياء أمور الطلاب المصابين، والمجتمع المكي برمته.
وانتم لسه راح تشكلوا لجان
ياجماعه حسوا ايش الازدواجيه الي انتم فيها
متى تتخلصوا من البروقراطيه والروتين
اعتقد اقالة ندير التعليم لن يقرد صدور الطلاب المرضى وعائلاتهم*
أولاً : هذا المرض ابتلاء من الله .
ثانياً : هذا المرض منتشر بكثرة بين الجاليات البرموية وغيرهم من الجنسيات .
ثالثاً : الحل بحث سبب هذا المرض .
راقبو موردين المقاصف
حتى اصبح الفصل 48 طالب وسهل انتقال الامراض والعدوى
بين الطلاب
سنين والناس تصيح من تكدس الطلاب بالفصول لأعداد تصل الى ال٤٠ أو تزيد أي علم يستطيع المعلم تقديمه لهذا العدد سوى تلقين وتطالبونه بالصبر والإبداع واليوم تفشي أمراض والله يستر من القادم
ويخليهم بمدارس خاصه لهم