في حين وقفت الشعوب العربية والإسلامية مشخصة أبصارها من هول مقاطع تسريب مؤامرات إخوانجية #الكويت مع رئيس ليبيا الراحل معمر القذافي، حتى ظهر أحد إخوانجية #مصر، مدعيا من على منبر مسجد #الحسين بأن إسم عاصمة بلاده #القاهرة إسم من أسماء الله الحسنى.
لتضج مواقع التواصل غضبا على ما آل إليه حال دعاة الإخوانجية، بلغ حد تطاولهم زيفا وكذبا على الله ورسوله الكريم صلى ألله عليه وسلم.
لتسارع الجهات المصرية بالقبض على إخوانجيها
والتحقيق معه.
في وقت تواصل الديموغراطية نفوذها على أرض #الكويت رغم فداحة جرمهم على وطنهم ودول الجوار.
لتضج مواقع التواصل غضبا على ما آل إليه حال دعاة الإخوانجية، بلغ حد تطاولهم زيفا وكذبا على الله ورسوله الكريم صلى ألله عليه وسلم.
لتسارع الجهات المصرية بالقبض على إخوانجيها
والتحقيق معه.
في وقت تواصل الديموغراطية نفوذها على أرض #الكويت رغم فداحة جرمهم على وطنهم ودول الجوار.