بقلم / محمد المطيري
في البداية أحب أن أخبرك بأنني لستُ إلا ناقلاً لأسئلة لطالما سمعتها وأراء ضِعت بين صوابها و خطأها..
" الفوارق منذ البداية وحتى الان -وقفات وأسئلة-
لم أستطع أن أمسك طريقاً غير متشعب أرى فيه الأوضاع كما كنت أحب أن أراها..!
هل هو أقل الشرين كما قال بعضهم؟
إذن فقد وجبت عليك الإشارة ، ولكن السؤال ها هنا كيف ستكون الإشارة..؟!
بإصبع القوة أو الحكمة والردع؟
هل أتقن المراقب لعب ذلك الدور الذي يكون فيه الفأر سبباً في قتال الهرة و الكلب..؟
أم أن في الأمر سياسةُ مخفية ، لا يهم..
سأعود إلى البداية وأقول كما قال البعض ، إنه أقل الشرين..
أدت العواصف و الرعود ما أقيمت لأجله ، وإن جاوبت عن أسئلة أصدقائي ، أولئك الذين لم يكن همهم يوماً شيئاً غير إجادة لعبة الشطرنج..!؟
تذكرت ، إنها من أجمل اللعب ، صحيح أنني لم أتعلمها بالشكل الجيد ولكني عندما أجتمع مع أصدقائي من مختلف الجنسيات على طاولة الشطرنج ، أرى الحماس والدهاء أصبح في وجه أولئك الفقراء المتحابين..
هل يا ترى سيجيد العرب الإجتماع واللعب على طاولة الشطرنج كما ينبغي!؟
أم أن القصص التي مضت ستعاد في زماننا والمجسدين سيخطوؤن اللعبة كما أخطأها من مضى..!؟
في البداية أحب أن أخبرك بأنني لستُ إلا ناقلاً لأسئلة لطالما سمعتها وأراء ضِعت بين صوابها و خطأها..
" الفوارق منذ البداية وحتى الان -وقفات وأسئلة-
لم أستطع أن أمسك طريقاً غير متشعب أرى فيه الأوضاع كما كنت أحب أن أراها..!
هل هو أقل الشرين كما قال بعضهم؟
إذن فقد وجبت عليك الإشارة ، ولكن السؤال ها هنا كيف ستكون الإشارة..؟!
بإصبع القوة أو الحكمة والردع؟
هل أتقن المراقب لعب ذلك الدور الذي يكون فيه الفأر سبباً في قتال الهرة و الكلب..؟
أم أن في الأمر سياسةُ مخفية ، لا يهم..
سأعود إلى البداية وأقول كما قال البعض ، إنه أقل الشرين..
أدت العواصف و الرعود ما أقيمت لأجله ، وإن جاوبت عن أسئلة أصدقائي ، أولئك الذين لم يكن همهم يوماً شيئاً غير إجادة لعبة الشطرنج..!؟
تذكرت ، إنها من أجمل اللعب ، صحيح أنني لم أتعلمها بالشكل الجيد ولكني عندما أجتمع مع أصدقائي من مختلف الجنسيات على طاولة الشطرنج ، أرى الحماس والدهاء أصبح في وجه أولئك الفقراء المتحابين..
هل يا ترى سيجيد العرب الإجتماع واللعب على طاولة الشطرنج كما ينبغي!؟
أم أن القصص التي مضت ستعاد في زماننا والمجسدين سيخطوؤن اللعبة كما أخطأها من مضى..!؟