مّما يُنَسب إلى الإمام عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه قوله: (عليكم بحسن الخطّ ٬ فإنه من مَفاتيح الّرزق) وُينَسب إلِيه أيضا ٬ قوله: (حسن الخطّ يزيد الحَّق وضوحا)ً.
قال الماوردي في (أدب الدنيا والدّين) : (تقول العرب: الخطّ أحُد اللسِّانين ٬ وحسنه أحُد الفصاحتين).
لا أحَد يُنكر بأنَ الخطّ الجميل ٬ والصياغة المحبوكة ٬ تأسُر النَّظر ٬ وتستحثُّ الهَّمة لقراءِة محتواه..
والخطّ الرديء ٬ مَنِّفٌر للقِراءة ٬ طارد للَّرغبة ٬ وإنِ كان المكتوب جميل المحتوى ٬ وبديع الصّياغة.
والُملاَحظ في جيل اليوم من الجنسين.
ارتباطهم الوثيق بلوحة المفاتيح (الكيبورد) وجفاؤهم للقلم ٬ الأمر الذي أثَّر سلبا وبوضوح على مهارات الخطّ لديهم ٬ ناهيك عن الضعف اللغوي في الصّياغة وقوانين النَّحو والِإملاء.
وهذا بلا شكُ مؤشٌّر خطيٌر لنشأة جيٍل ضعيف اللغُّة ٬ ركيك الصّياغة.
لذلك ٬ على الُمعلمِّين والُمرِّبين التَّنبه لهذا الأمر ٬ وَتوطيد علاقة هذا الجيل بالقلم ٬ وتوثيق الصّلة بلغَُتهم.
بَوٌن شاِسٌع بين الَأجيال الّسابقة ٬ والَأجيال الحالية في جمال الخطّ ٬ وجودة الكتابة ٬ وحسن الصّياغة..
والَّسبب هو ارتباط الَأجيال السابقة الوثيق بالقلم ٬ وضعف ارتباط الأجيال الحالية به.
تعلمَّ قوامَ الخِّط يا ذا التَّأدبِ
فما الَخطّ إلِّا زينة المتُأَدّبِ
فإنِ كنتَ ذا ماٍل فخطّك زينٌة
وإنِ كنت محتاجا فأفَضل مكسبِ
ماجد العمريقال الماوردي في (أدب الدنيا والدّين) : (تقول العرب: الخطّ أحُد اللسِّانين ٬ وحسنه أحُد الفصاحتين).
لا أحَد يُنكر بأنَ الخطّ الجميل ٬ والصياغة المحبوكة ٬ تأسُر النَّظر ٬ وتستحثُّ الهَّمة لقراءِة محتواه..
والخطّ الرديء ٬ مَنِّفٌر للقِراءة ٬ طارد للَّرغبة ٬ وإنِ كان المكتوب جميل المحتوى ٬ وبديع الصّياغة.
والُملاَحظ في جيل اليوم من الجنسين.
ارتباطهم الوثيق بلوحة المفاتيح (الكيبورد) وجفاؤهم للقلم ٬ الأمر الذي أثَّر سلبا وبوضوح على مهارات الخطّ لديهم ٬ ناهيك عن الضعف اللغوي في الصّياغة وقوانين النَّحو والِإملاء.
وهذا بلا شكُ مؤشٌّر خطيٌر لنشأة جيٍل ضعيف اللغُّة ٬ ركيك الصّياغة.
لذلك ٬ على الُمعلمِّين والُمرِّبين التَّنبه لهذا الأمر ٬ وَتوطيد علاقة هذا الجيل بالقلم ٬ وتوثيق الصّلة بلغَُتهم.
بَوٌن شاِسٌع بين الَأجيال الّسابقة ٬ والَأجيال الحالية في جمال الخطّ ٬ وجودة الكتابة ٬ وحسن الصّياغة..
والَّسبب هو ارتباط الَأجيال السابقة الوثيق بالقلم ٬ وضعف ارتباط الأجيال الحالية به.
تعلمَّ قوامَ الخِّط يا ذا التَّأدبِ
فما الَخطّ إلِّا زينة المتُأَدّبِ
فإنِ كنتَ ذا ماٍل فخطّك زينٌة
وإنِ كنت محتاجا فأفَضل مكسبِ