راجي المطيري
هل أصبحت السوشل ميديا هي كل اهتمامنا؟ وهل نحن نستحق حقاً من يستمع إلينا؟ هل الخطيب لم ينصفنا والمعلم لم يسمعنا؟ أم أننا نحمل على أكتافنا أخطاءً تكبدناها
من عنفوان الشباب؟ هل حقاً نبحث عن الوئام وحسنِ الكلام! أم أننا نكابر أمام أبائنا ونضع المسافات
بيننا وبين أشقائنا.
هي أسئلةٌ تبادرت في ذهني لم أرتبها بأبجديةٍ معينة وإنما أردت طرحها إليكم.إختلفت طرق العيش من زمانٍ إلى زمان وأختلف معها حاجات الناس وأفكارهم وكان ذلك سبباً في صنعِ شرارةٍ تكاد ان تكون قد وقعت في كل البيوت! إنها شرارةُ الابتعاد وعدم الانقياد وبسبب ذلك إبتعد الابن عن أباه والفتاةٌ عن أمها فما هو سبب ذلك؟
وهل حقاً نحن جميعاً نعاني من هذه الفجوة؟
أم أننا نعاني من فرط القسوة وفقدانِ الاحتواء من الآباء
أم أن إختلاف الزمان كان جديراً بصنعٍ هذه الشرارة؟ وهل هذه إشارة؟ هي أسئلةٌ بين يديكِ وإجاباتها ستجدها
أمام عينيك. فقط عندما تكون متأملاً حكيماً في فهمك لتلك الفوارق الشاسعة التي حلت بين زمانِ الآباء وزمانِ الأبناء.
هل أصبحت السوشل ميديا هي كل اهتمامنا؟ وهل نحن نستحق حقاً من يستمع إلينا؟ هل الخطيب لم ينصفنا والمعلم لم يسمعنا؟ أم أننا نحمل على أكتافنا أخطاءً تكبدناها
من عنفوان الشباب؟ هل حقاً نبحث عن الوئام وحسنِ الكلام! أم أننا نكابر أمام أبائنا ونضع المسافات
بيننا وبين أشقائنا.
هي أسئلةٌ تبادرت في ذهني لم أرتبها بأبجديةٍ معينة وإنما أردت طرحها إليكم.إختلفت طرق العيش من زمانٍ إلى زمان وأختلف معها حاجات الناس وأفكارهم وكان ذلك سبباً في صنعِ شرارةٍ تكاد ان تكون قد وقعت في كل البيوت! إنها شرارةُ الابتعاد وعدم الانقياد وبسبب ذلك إبتعد الابن عن أباه والفتاةٌ عن أمها فما هو سبب ذلك؟
وهل حقاً نحن جميعاً نعاني من هذه الفجوة؟
أم أننا نعاني من فرط القسوة وفقدانِ الاحتواء من الآباء
أم أن إختلاف الزمان كان جديراً بصنعٍ هذه الشرارة؟ وهل هذه إشارة؟ هي أسئلةٌ بين يديكِ وإجاباتها ستجدها
أمام عينيك. فقط عندما تكون متأملاً حكيماً في فهمك لتلك الفوارق الشاسعة التي حلت بين زمانِ الآباء وزمانِ الأبناء.