السعادة: كاللؤلؤة في أعماق البحار، تحتاج إلى غواصٍ ماهر يُتقن صنعة الاكتشاف والغوص، إن لحظة السعادة الحقيقية هي عندما تكون خاشعا ذليلا بين يدي الله عزوجل ويكون الإيمان مغروسا في قلبك ،وعندما يكون القرآن رفيق دربك،وإذا أحب الله العبد هيأ له أسباب السعادة واﻷنس به قال تعالى: (وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ) فما أجمل اللحظات وأنت تشعر برضى الله عنك ، تشعر بقربك منه فهنا تكمن الراحة والسعادة الأبدية، ولا يظن ظان أن الرزق محصور في المال، بل إن السعة وانشراح الصدر رزق، وراحة البال رزق، واطمئنان القلب رزق، فمن يتقِ الله يجعله من أهل الفلاح الذين يسعدون في الدنيا وفي الآخرة.
وتركيب الجمل أجمل وأجمل تحس القارئ بأنك كاتب كبييييير تكتب منذ مدة طويلة
ليست بالمقالة ركاكة ولاخسسان ولا شططان
استمر
والى اأمام وفقك الباري