بقلم : ديمه الشريف
قال تعالى أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ )
إن الآية الكريمة تحثنا على التأمل والتدبر في الإبل ، وإن الإبل تدعى و تلقب بسفينة الصحراء ،فهي لديها قوة التحمل على العيش
دون طعام عدة أيام .
قال تعالى : ( وَمِنَ الْأِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ ) .
وتستخدم الأوسمه للتمييز بين الأبل الخاصة لكل قبيلة وسمه الخاص بها ،ويتم أيضاً وضع الأحزمة المضيئة ليلاً لتخفيف من حدة الحوادث .
وكانت الإبل تستخدم كوسيلة نقل وتعتبر من الوسائل القديمة التي قل إستخدامها مع التطور التكنولوجي الحديث ،وأن الإبل تعتبر تجاره مربحه لدى البعض ولكنهم يبالغون في إرتفاع أسعارها لدرجة ان العقل البشري لا يستوعبها ، ويخصص لها سباق يسمى بسباق الهجن وهي رياضة شعبية تمارس في مناطق الشرق الأوسط وإفريقيا وإستراليا و قد تصل سرعة الابل إلى ٦٤كم/س