بقلم : مها الربيعاني
مراحل عمري قفي وتوقفي بل وتسكني، فأي جنون حال بيني وبين اليقين. وإلى الوراء ارجعيني لجهل طفولتي ، لتغمض من عيني حول الدهر ومكائد عامريه. فلم أعد أبصر ماذا جرى وأين انا وأين الدار التي تحتوي اخوتي ، جميل كان عيشها رغم قسوة الصراع فيها لكسب الحنين.
صدى ضحكاتي يرتطم باركان جدارها فترسم البسمة على شفاه أهله بشقاوة نكهتها قطة تقفز النوافذ لتسعد من كان خلفها ، وقد كان آخر قفزاتها لحفر الجحيم .
شعوذه وتيتم وعجائب قد رأيتها جعلت الموت مطلبي من رب رحيم، فأي فطرة كنت أفكر بها لعمران مزهر مجيد. ولاكن وعدت الآن نفسي بأن اسلط جبروت قلمي على ألمي لتكبته إلى وقت الرحيل.
مراحل عمري قفي وتوقفي بل وتسكني، فأي جنون حال بيني وبين اليقين. وإلى الوراء ارجعيني لجهل طفولتي ، لتغمض من عيني حول الدهر ومكائد عامريه. فلم أعد أبصر ماذا جرى وأين انا وأين الدار التي تحتوي اخوتي ، جميل كان عيشها رغم قسوة الصراع فيها لكسب الحنين.
صدى ضحكاتي يرتطم باركان جدارها فترسم البسمة على شفاه أهله بشقاوة نكهتها قطة تقفز النوافذ لتسعد من كان خلفها ، وقد كان آخر قفزاتها لحفر الجحيم .
شعوذه وتيتم وعجائب قد رأيتها جعلت الموت مطلبي من رب رحيم، فأي فطرة كنت أفكر بها لعمران مزهر مجيد. ولاكن وعدت الآن نفسي بأن اسلط جبروت قلمي على ألمي لتكبته إلى وقت الرحيل.