بالحب والتسامح يعيش حياته مسالما ينثر عبق زهور الخير بين الناس، بلغة "من سار بين الناس جابراً للخواطر أدركه الله فى جوف المخاطر".
إنه إبن مكة المكرمة البار الشيخ "سعد بن جمهور السهيمي" أحد منسوبي وزارة العدل "سابقا"، والكاتب الصحفي المعروف بعدد من الصحف السعودية ورئيس تحرير مجلة روائع.
شخصية جمعت بين العلم بوقار والإنسانية بإجلال والخير بجمالياته، وعلى جبر الخواطر تسير خطاه مسابقا الريح بالوقوف بجانب كل معسر ومكروب.
ابتسامته الصافيه كفلت في إذابة جليد الحياة ونشر الارتياح وبلسمة جراح من حوله .. ونبضات قلبه النقي أزاحت عن قلوبا اثقلتها هموم الحياة ومشاقها .. داؤوب على السؤال عن أصدقائه ومحبيه.
ومن مقالاته الصحفية لا للحصر:
*مسجد يجذب الألمان للإسلام.
*قارئ يتحول لمنشد برًا بوالدته.
*قراء مشاهير ومقلدون.
*قُرّاء وأئمة يلفتون الأقُرّاء وأئمة يلفتون الأنظار.
*الدعاة.. من الفضاء إلى الفيسبوك.
*أسر حزينة وغدر الآباء.
*تصرفات شبابية.
*الخاطبة والزواج .. حدث ولا حرج.
*دموع المتسولين وموقف عالم".
السهيمي يلازم قلوب محبوه على الدوام والسنتهم تبتهل للمولى عز وجل بأن يمن على فضيلته دوام الصحة والعافية وطول العمر.
إنه إبن مكة المكرمة البار الشيخ "سعد بن جمهور السهيمي" أحد منسوبي وزارة العدل "سابقا"، والكاتب الصحفي المعروف بعدد من الصحف السعودية ورئيس تحرير مجلة روائع.
شخصية جمعت بين العلم بوقار والإنسانية بإجلال والخير بجمالياته، وعلى جبر الخواطر تسير خطاه مسابقا الريح بالوقوف بجانب كل معسر ومكروب.
ابتسامته الصافيه كفلت في إذابة جليد الحياة ونشر الارتياح وبلسمة جراح من حوله .. ونبضات قلبه النقي أزاحت عن قلوبا اثقلتها هموم الحياة ومشاقها .. داؤوب على السؤال عن أصدقائه ومحبيه.
ومن مقالاته الصحفية لا للحصر:
*مسجد يجذب الألمان للإسلام.
*قارئ يتحول لمنشد برًا بوالدته.
*قراء مشاهير ومقلدون.
*قُرّاء وأئمة يلفتون الأقُرّاء وأئمة يلفتون الأنظار.
*الدعاة.. من الفضاء إلى الفيسبوك.
*أسر حزينة وغدر الآباء.
*تصرفات شبابية.
*الخاطبة والزواج .. حدث ولا حرج.
*دموع المتسولين وموقف عالم".
السهيمي يلازم قلوب محبوه على الدوام والسنتهم تبتهل للمولى عز وجل بأن يمن على فضيلته دوام الصحة والعافية وطول العمر.
سلمت جاراًوصديقاًوأخاً أبا أحمد.*