وقف مدونو مواقع التواصل الإجتماعي بإجلال وتقدير لأحد أكاديميوا جامعة أم القرى وهم يتابعون أنهماكه بالرد عبر حساباته الشخصية دون اكتراث منه للإجازة الرسمية التي يعيش الجميع لحظاتها بالترفيه عن أنفسهم والخلود للراحة من أرق أعمالهم.
ولأنه أحبهم بصدق واحترم ارائهم وخصص جل أوقاته لسماعهم والتحاور معهم والاجابة على تساؤلاتهم والتفاعل مع استفساراتهم حتى في أوقات إجازاته، بادلوه بدورهم بمشاعر الحب وفاء وإخلاصا ليخلد في قلوبهم بثبات كالجبال الرواسي.
أنه الأكاديمي الأستاذ الدكتور عمر بن عبدالله بن حسين الهزازي، أستاذ الكيمياء الفيزيائية قسم الكيمياء - بكلية العلوم التطبيقية بجامعة أم القرى، تلك الشمعة المضيئة بأعين طلابه بالكلية الجامعية بمحافظة القنفذة، الذي متى ما قصدوه يدنوا منهم على الفور دون أن يختبىء منهم، ليردد طلابه مقولتهم الشهيرة تجاهه "لو كان للحب وساماً .. فأنت يالهزازي بالوسام جدير".
وتمنى الجميع للاكاديمي وطلابه بقضاء أجمل اللحظات السعيدة والمفرحة طيلة إجازاتهم الصيفيه، داعين الله لهم بدوام التوفيق في كافة شؤونهم الحياتية والتعلمية.
ولأنه أحبهم بصدق واحترم ارائهم وخصص جل أوقاته لسماعهم والتحاور معهم والاجابة على تساؤلاتهم والتفاعل مع استفساراتهم حتى في أوقات إجازاته، بادلوه بدورهم بمشاعر الحب وفاء وإخلاصا ليخلد في قلوبهم بثبات كالجبال الرواسي.
أنه الأكاديمي الأستاذ الدكتور عمر بن عبدالله بن حسين الهزازي، أستاذ الكيمياء الفيزيائية قسم الكيمياء - بكلية العلوم التطبيقية بجامعة أم القرى، تلك الشمعة المضيئة بأعين طلابه بالكلية الجامعية بمحافظة القنفذة، الذي متى ما قصدوه يدنوا منهم على الفور دون أن يختبىء منهم، ليردد طلابه مقولتهم الشهيرة تجاهه "لو كان للحب وساماً .. فأنت يالهزازي بالوسام جدير".
وتمنى الجميع للاكاديمي وطلابه بقضاء أجمل اللحظات السعيدة والمفرحة طيلة إجازاتهم الصيفيه، داعين الله لهم بدوام التوفيق في كافة شؤونهم الحياتية والتعلمية.