الانطلاق كان لاسباب طرح فطين ليخرج التحاور
من خلال لماذا تكتب؟ وهل تكتب بماتشعربه؟
لماذا؟
فمصراحة الفكر مع القلم امر ليس بسهل
المخاض ومع هذا لنقترب سويا.
الكتابة زفرة آه تُسكب آلامها من عمق المتألم كأفراغ تاني اكسيد الكربون ، أول لنقل هي نوع آخر من الذبذبات المترنحة بحثا عن لملمة
صرخات موجوعة حد الرمق
فليس هنالك الطف من احتضان البوح للبوح حينما
تتكالب جنود الجروح الدامية لعصر مكلوم
اختبأ اختناقه تحت جنح تلك الضلوع متناهي الترامي كاشلاء اشتاق لرفق العوده من ابتعاث
غياب محتم الغياب بيأس
الكتابة فن من فنون فكر اشبه ب فارس امتطى
صهوة جواده لملاقاة حدثا ما لنصرا او لانهزام.
أو كرسام يتقن تجانس الالون لاخراج لوحة استحقت العرض بجداره ، حق له ان يقال ماهر في صفوف تقدمت من محض الابداع.
أو كبحار غاص لمدائن عمق المياه لجلب نفائس
الدر والماس لصناعة تشكيلة تزين عنق الحسان
فليس كل من تأبطت انامله القلم اطلق عليه كاتب
او قيل له اديب فالامتياز ليس كجيدا جدا ومادونه.
فهناك العديد من الكتابات أجساد بلا ارواح تحملق
النظر لكنها خرساء الا من نظرات قل من يتوصل لمفهومها.
فأن سؤل الكاتب لماذا يكتب؟
فالقدر اختاره ليكتب ذاته اولا وقبل كل ذي حدث
حديث ثم ليكتب الاخرين في سطور تترجم محتوى نفس ركضت لمتنفس من ضيق تأزمت
بها الحلول
فاستلقت على محبره تساند به المعضلات.
فالشعور هنا انجاز مختلف كأختلاف لذايذ الاطعمة والفواكة شديدة الاشتهاء لان نكهتها مغايره كثيرا
عما سواها ولان جهد العمل وتقديمه يحمل انفاس
شيف تميز في اختصاص يتناسب مع هواية الاتقان
غزيل سعد
الملتاعة-شاعرة مكة
من خلال لماذا تكتب؟ وهل تكتب بماتشعربه؟
لماذا؟
فمصراحة الفكر مع القلم امر ليس بسهل
المخاض ومع هذا لنقترب سويا.
الكتابة زفرة آه تُسكب آلامها من عمق المتألم كأفراغ تاني اكسيد الكربون ، أول لنقل هي نوع آخر من الذبذبات المترنحة بحثا عن لملمة
صرخات موجوعة حد الرمق
فليس هنالك الطف من احتضان البوح للبوح حينما
تتكالب جنود الجروح الدامية لعصر مكلوم
اختبأ اختناقه تحت جنح تلك الضلوع متناهي الترامي كاشلاء اشتاق لرفق العوده من ابتعاث
غياب محتم الغياب بيأس
الكتابة فن من فنون فكر اشبه ب فارس امتطى
صهوة جواده لملاقاة حدثا ما لنصرا او لانهزام.
أو كرسام يتقن تجانس الالون لاخراج لوحة استحقت العرض بجداره ، حق له ان يقال ماهر في صفوف تقدمت من محض الابداع.
أو كبحار غاص لمدائن عمق المياه لجلب نفائس
الدر والماس لصناعة تشكيلة تزين عنق الحسان
فليس كل من تأبطت انامله القلم اطلق عليه كاتب
او قيل له اديب فالامتياز ليس كجيدا جدا ومادونه.
فهناك العديد من الكتابات أجساد بلا ارواح تحملق
النظر لكنها خرساء الا من نظرات قل من يتوصل لمفهومها.
فأن سؤل الكاتب لماذا يكتب؟
فالقدر اختاره ليكتب ذاته اولا وقبل كل ذي حدث
حديث ثم ليكتب الاخرين في سطور تترجم محتوى نفس ركضت لمتنفس من ضيق تأزمت
بها الحلول
فاستلقت على محبره تساند به المعضلات.
فالشعور هنا انجاز مختلف كأختلاف لذايذ الاطعمة والفواكة شديدة الاشتهاء لان نكهتها مغايره كثيرا
عما سواها ولان جهد العمل وتقديمه يحمل انفاس
شيف تميز في اختصاص يتناسب مع هواية الاتقان
غزيل سعد
الملتاعة-شاعرة مكة