الكاتبة فاطمة محمد
حينما اتجول في مدينتي التي تتنفس الطٌهر أكثر من باقي مدن العالم . تضيق أنفاسي كثيراً من تصرفات قليلاً من سٌكانها الذين يتناولون جرعات ثقيلة من العنصرية النتنه التي أعمتهم .أي دين تعتنقون أيها العنصريون. أ نسيتم أن ديننا الاسلامي حثنا على الألفة والمحبة لا على العنصريه ، وحدثو العاقل بما يعقل و هذه المدينة ليست ملكنا نحنٌ فقط بل هي ملجاء وأحتواء روحاني لجميع مسلمى العالم ، استيقظوا من سباتكم العميق واستوعبوا أننا يداً واحده وقلباً واحد لايفرقنا لون ولاجنس . وعنصريتكم فاقت عنصرية الأمريكان التي حاربوها وأصبحت شيئاً من الماضي ، وأنتم مازلتم ياأمة مٌحمد تنغمسون فيها استفيقوا وسيرو على خٌطى الحبيب لا على خٌطى الجهلاء. وأنا ومازلتٌ أردد أي فرد عنصري من مجتمعي لأيشرفني حتي لو كان أقرب الناس ليِ
بارك الله في الكاتبة
(مﻻحظة:أنتبهي للهمزات ونقاط التاء المربوطة...بالمختصر للرسم الكتابي للكلمات)
أختك نوده الطارقي