لا لتلك الموضوعة لتنظيم حركة السير فيندر أن تشاهد من يلتزم بقانونها .
أتحدث عن كوكب من هذه الدوائر الموجودة في حياتنا جميعاً، الذي يكون الخارج عنها قد وصل لمرحلة من الاستقلال الذاتي فكرياً وروحياً لا أخوض الحديث فيما يخص الدين والشريعة فالنتوء عنهما محظور .
عن أولائك الذين لم تحكمهم بيئة معينة أو معتقدات من نسج الخيال أو عادات وتقاليد بائسة ،أو حتى مرض و إعاقة، لم يقيدهم لا مجتمع ولا أسرة ، تشبعت أرواحهم بالطموح وانتشوا حباً للتغير من ذواتهم ومحيطهم كافحوا و غادروا بأفكارهم بعيداً ليعودوا وقد صنعوا لهم مجداً مجيد .
انتزعوا عنهم تلك الدوائر التي باتت تحجمهم ولا تتيح لهم الكثير من الخيارات ، لم يستسلموا لها قط ، لنتأمل معظم قصص النجاح والكفاح فنجد أن أبطالها تخلوا إما عن دائرة العمل والروتين والرتابة المملين أو عن دائرة التقاليد والعادات السقيمة أو دائرة الأسرة والمجتمع المليئة بالمحطمين ، أو تلك التي أراها لا تحد من العطاء دائرة المرض والإعاقة .
ربما قد جمع لنا البضع منها الكاتب المكافح عبد الله المغلوث في كتابيه ( الصندوق الأسود و مضاد حيوي لليأس ) فإلى كل من بات خاضع لتلك الدوائر هذه دعوة للخروج عنها والتأمل في فضاء اللاحدود لنصنع لأنفسنا صروحاً ممهده بأفكار نسمو بها وترقى بها مجتمعاتنا ، لنتخلص من عثراتنا فالأفضلية لمن خارج الدوار .
لنسابق من أجلنا من أجل العطاء و من أجل من هم خَلَفٌ لنا .
أتحدث عن كوكب من هذه الدوائر الموجودة في حياتنا جميعاً، الذي يكون الخارج عنها قد وصل لمرحلة من الاستقلال الذاتي فكرياً وروحياً لا أخوض الحديث فيما يخص الدين والشريعة فالنتوء عنهما محظور .
عن أولائك الذين لم تحكمهم بيئة معينة أو معتقدات من نسج الخيال أو عادات وتقاليد بائسة ،أو حتى مرض و إعاقة، لم يقيدهم لا مجتمع ولا أسرة ، تشبعت أرواحهم بالطموح وانتشوا حباً للتغير من ذواتهم ومحيطهم كافحوا و غادروا بأفكارهم بعيداً ليعودوا وقد صنعوا لهم مجداً مجيد .
انتزعوا عنهم تلك الدوائر التي باتت تحجمهم ولا تتيح لهم الكثير من الخيارات ، لم يستسلموا لها قط ، لنتأمل معظم قصص النجاح والكفاح فنجد أن أبطالها تخلوا إما عن دائرة العمل والروتين والرتابة المملين أو عن دائرة التقاليد والعادات السقيمة أو دائرة الأسرة والمجتمع المليئة بالمحطمين ، أو تلك التي أراها لا تحد من العطاء دائرة المرض والإعاقة .
ربما قد جمع لنا البضع منها الكاتب المكافح عبد الله المغلوث في كتابيه ( الصندوق الأسود و مضاد حيوي لليأس ) فإلى كل من بات خاضع لتلك الدوائر هذه دعوة للخروج عنها والتأمل في فضاء اللاحدود لنصنع لأنفسنا صروحاً ممهده بأفكار نسمو بها وترقى بها مجتمعاتنا ، لنتخلص من عثراتنا فالأفضلية لمن خارج الدوار .
لنسابق من أجلنا من أجل العطاء و من أجل من هم خَلَفٌ لنا .
دمت بخير