غرسة زيتون صغيره غرست بجوار الحرم الثالث
كبرت وزان قوامها ولكن بها اعوجاج بسيط
وهي معذوره لانها غرست ولا يعرف من هو غارسها ونمت
وكبرت بالبركة " بركة الجوار "
نكمل القصه ..
تلعب بها الارياح مع كل هبوب وثمرها ياخذه اناس لا يعرفون الزيتون
ومن رآها قال رمز السلام والطهر والعطاء ولكن لا يكلف نفسه
ان يضع لها سور وحوض ويرعاها ولا يعذر الا ان كان لا يمتلك الامكانيات
فان كان لا يمتلك بالتأكيد لديه معارف لايهم ..
هذه الشجره كانت تعطي ثمارا جميلة بين حين وآخر ولكن احيان كثيره تطرح ثمار ولكن في اعالي الاغصان
ولا يمكن لاحد ان ينتفع منها الا من يمتلك السلم للصعود عليه , ومن ثم هو المستفيد لانه يوجد الكثير هناك
ما يسد حاجته ويهدي لغيره ويبيعه ان اراد , ولكن برأيه انه لايمكن لان الشجرة ليست ضمن مزرعة , او ان مكانها
ليس مناسب مع العلم ان محيطها يهود .
والمعلوم ان اليهود لا يحبون شجر الزيتون ويسعون لا ستبدالها بالغرقد الذي يؤمنون به ويحبونه
فالغرقد شجر لا فائدة منه حتى قيام الساعة وبعد ان يفنى ما على الوجود.
فهل ستجد الشجرة الطاهرة النافعة من يحميها
ويعتني بها ام ستترك لليهود الذين يهددون بقطعها ,
مع العلم ان الحرم الجريح مهما وصلت قدسيته فهو من حجارة
ولا يملك الحيلة لمساعدتها ..
---------------
هذه الشجرة تذكرنا بكثير من الكوادر الشابة التي تمتلك الموهبة ولا تجد من يحتضنها
ويذكرنا الحرم الجريح بمحيط الكادر الذي لا يعلم شيء عن فن كادرهم , وان علم لا يستطيع المساعدة
ولكم تفسير من تطبع بطبع اليهود .
كبرت وزان قوامها ولكن بها اعوجاج بسيط
وهي معذوره لانها غرست ولا يعرف من هو غارسها ونمت
وكبرت بالبركة " بركة الجوار "
نكمل القصه ..
تلعب بها الارياح مع كل هبوب وثمرها ياخذه اناس لا يعرفون الزيتون
ومن رآها قال رمز السلام والطهر والعطاء ولكن لا يكلف نفسه
ان يضع لها سور وحوض ويرعاها ولا يعذر الا ان كان لا يمتلك الامكانيات
فان كان لا يمتلك بالتأكيد لديه معارف لايهم ..
هذه الشجره كانت تعطي ثمارا جميلة بين حين وآخر ولكن احيان كثيره تطرح ثمار ولكن في اعالي الاغصان
ولا يمكن لاحد ان ينتفع منها الا من يمتلك السلم للصعود عليه , ومن ثم هو المستفيد لانه يوجد الكثير هناك
ما يسد حاجته ويهدي لغيره ويبيعه ان اراد , ولكن برأيه انه لايمكن لان الشجرة ليست ضمن مزرعة , او ان مكانها
ليس مناسب مع العلم ان محيطها يهود .
والمعلوم ان اليهود لا يحبون شجر الزيتون ويسعون لا ستبدالها بالغرقد الذي يؤمنون به ويحبونه
فالغرقد شجر لا فائدة منه حتى قيام الساعة وبعد ان يفنى ما على الوجود.
فهل ستجد الشجرة الطاهرة النافعة من يحميها
ويعتني بها ام ستترك لليهود الذين يهددون بقطعها ,
مع العلم ان الحرم الجريح مهما وصلت قدسيته فهو من حجارة
ولا يملك الحيلة لمساعدتها ..
---------------
هذه الشجرة تذكرنا بكثير من الكوادر الشابة التي تمتلك الموهبة ولا تجد من يحتضنها
ويذكرنا الحرم الجريح بمحيط الكادر الذي لا يعلم شيء عن فن كادرهم , وان علم لا يستطيع المساعدة
ولكم تفسير من تطبع بطبع اليهود .
بقلم :
محمد بن زياد
انت كاتب ذكي جدا جدا و عبقري.
ما شاء الله عليك
أنا متأكد إنك تقصد الأستاذه صبا الجاركي
و في الحقيقة هي تستأهل. كل خير
هي بقلب الأم تعطف و ترحم و تساعد. كل من حواليها
أخلاقها. أدبها أناقتها حبها لفعل الخير. و متواضعها
أهنيها على حب. من حواليها و أهنيك على إبداعك يا متألق