أكدت الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط عزمها على التصدي لتحديات سوق العمل وقابلية التوظيف للفئات الأكثر هشاشة، لا سيما بين الشباب والنساء.
واتفق الوزراء المسؤولون عن التوظيف والعمل، في ختام أعمال الاجتماع الوزاري الخامس للاتحاد من أجل المتوسط حول موضوع "التوظيف والعمل" أمس بمدينة مراكش المغربية، تبني إجراءات مشتركة لتعزيز التكامل بين الأسواق الاجتماعية وأسواق العمل في المنطقة الأورو–متوسطية، وتعزيز اقتصاد يعمل لصالح الناس، من خلال سياسات توظيفية واجتماعية تستجيب للقضايا الخاصة بالشباب وبالنوع الاجتماعي.
ودعت دول الاتحاد في البيان الختامي للمؤتمر من المنصة الإقليمية للاتحاد من أجل المتوسط للتوظيف والعمل، لتقديم خارطة طريق للعمل خلال الفترة 2022 - 2025، ودعم تنفيذها، بهدف التركيز على الشباب غير الملتحقين بالعمل أو التعليم أو التدريب، واستكشاف الخيارات المبتكرة لجعل أنظمة التعليم والتدريب المهني أكثر حداثة وشمولية وجاذبية.
واتفق الوزراء المسؤولون عن التوظيف والعمل، في ختام أعمال الاجتماع الوزاري الخامس للاتحاد من أجل المتوسط حول موضوع "التوظيف والعمل" أمس بمدينة مراكش المغربية، تبني إجراءات مشتركة لتعزيز التكامل بين الأسواق الاجتماعية وأسواق العمل في المنطقة الأورو–متوسطية، وتعزيز اقتصاد يعمل لصالح الناس، من خلال سياسات توظيفية واجتماعية تستجيب للقضايا الخاصة بالشباب وبالنوع الاجتماعي.
ودعت دول الاتحاد في البيان الختامي للمؤتمر من المنصة الإقليمية للاتحاد من أجل المتوسط للتوظيف والعمل، لتقديم خارطة طريق للعمل خلال الفترة 2022 - 2025، ودعم تنفيذها، بهدف التركيز على الشباب غير الملتحقين بالعمل أو التعليم أو التدريب، واستكشاف الخيارات المبتكرة لجعل أنظمة التعليم والتدريب المهني أكثر حداثة وشمولية وجاذبية.