ادان خبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان الاعتداءات الإسرائيلية على المدافع البارز عن حقوق الإنسان عيسى عمرو والمجتمع المدني الفلسطيني، وطالبوا الاحتلال الإسرائيلي بالرفع الفوري للمنطقة العسكرية المغلقة المفروضة على منزله منذ ٣١ أكتوبر الماضي، بعد يوم من محاولته تقديم شكوى للشرطة ضد عنف المستوطنين، ووقف تهديدات الشرطة والمستوطنون له بالقتل.
وأكدوا في بيان أن حالة عيسى هي رمز للعقبات العديدة التي يواجهها المجتمع المدني السلمي الفلسطيني، وأن استخدام الاحتلال للقوة العسكرية لردعهم وإسكاتهم واضطهادهم يمثل فصلا عنصريا.
وأشاروا إلى أن إسرائيل تستخدم تشريعات مكافحة الإرهاب والأوامر العسكرية للسيطرة على السكان الفلسطينيين وقمعهم، مما يمثل هجومًا عسكريًا على المدنيين.
كما أدانوا استمرار تزايد عنف المستوطنين للعام السادس على التوالي في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكدوا في بيان أن حالة عيسى هي رمز للعقبات العديدة التي يواجهها المجتمع المدني السلمي الفلسطيني، وأن استخدام الاحتلال للقوة العسكرية لردعهم وإسكاتهم واضطهادهم يمثل فصلا عنصريا.
وأشاروا إلى أن إسرائيل تستخدم تشريعات مكافحة الإرهاب والأوامر العسكرية للسيطرة على السكان الفلسطينيين وقمعهم، مما يمثل هجومًا عسكريًا على المدنيين.
كما أدانوا استمرار تزايد عنف المستوطنين للعام السادس على التوالي في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.