كشف عمدة محافظة الجموم وقرية أبو عروة بمكة المكرمة سابقاً " زيد الحسيني لـ "بث"،تملكه معلومات موثقة عن تعدي رجال أعمال على أراضي عامة بالمحافظة واستخراج صكوك مزورة لبعضها.
وأضاف الحسيني "لم يقف جشع التعدي على أملاك الدولة عند هذا الحد بل بلغ بهم الإستيلاء على موقع حيوي للدولة وتشغيله في الإستفادة من مداخيله بعدما نجح المعتدي على الموقع بإيهام مسؤولي المحافظة تبعيته لمسؤول سابق بوزارة الداخلية.
وناشد عمدة الجموم "سابقًا" خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين "حفظهما الله"،بتوجيه من يرونه للإستماع إليه وتسليم ما لديه من معلومات ووثائق حول ما عجت به المحافظة وضواحيها من تعديات منذ أكثر من خمسة عشر عاماً.
ولم يخفي العمدة زيد الحسيني بأنه دفع الثمن غالياً حينما عزم النية بالتصدي للفساد في المحافظة والرفع عنها لجهات الاختصاص وذات العلاقة حيث تم تسريحه من عموديته وممارسة عدة ضغوطات عليه بلغت بإدخال أبنائه السجن في قضايا تم إلصاقها بهم من غير وجه حق غير أنه تمسك بموقفه ولم يتزحزح عن مبادئه قيد أنملة.
وزاد الحسيني "لست نادمًا على ما لحق بي لكن القلب يتقطع ألمًا وحرقة للظلم الذي لحق بأبنائي نظير أمانتي وإحساسي بالمسؤولية وصل لحرمانهم من الإلتحاق بأي وظيفة بالمحافظة وتعطيل أمورهم الحيوية وتكبيلهم ما لا يطاق لقوة نفوذ المتورطين في الفساد بالمحافظة.
مشددًا أنه حينما أعلنت الدولة أعزها الله محاربتها للفساد ومحاسبة المتورطين كائن من كان استشعر بالأمل الذي طالما انتظره.
وأضاف الحسيني "لم يقف جشع التعدي على أملاك الدولة عند هذا الحد بل بلغ بهم الإستيلاء على موقع حيوي للدولة وتشغيله في الإستفادة من مداخيله بعدما نجح المعتدي على الموقع بإيهام مسؤولي المحافظة تبعيته لمسؤول سابق بوزارة الداخلية.
وناشد عمدة الجموم "سابقًا" خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين "حفظهما الله"،بتوجيه من يرونه للإستماع إليه وتسليم ما لديه من معلومات ووثائق حول ما عجت به المحافظة وضواحيها من تعديات منذ أكثر من خمسة عشر عاماً.
ولم يخفي العمدة زيد الحسيني بأنه دفع الثمن غالياً حينما عزم النية بالتصدي للفساد في المحافظة والرفع عنها لجهات الاختصاص وذات العلاقة حيث تم تسريحه من عموديته وممارسة عدة ضغوطات عليه بلغت بإدخال أبنائه السجن في قضايا تم إلصاقها بهم من غير وجه حق غير أنه تمسك بموقفه ولم يتزحزح عن مبادئه قيد أنملة.
وزاد الحسيني "لست نادمًا على ما لحق بي لكن القلب يتقطع ألمًا وحرقة للظلم الذي لحق بأبنائي نظير أمانتي وإحساسي بالمسؤولية وصل لحرمانهم من الإلتحاق بأي وظيفة بالمحافظة وتعطيل أمورهم الحيوية وتكبيلهم ما لا يطاق لقوة نفوذ المتورطين في الفساد بالمحافظة.
مشددًا أنه حينما أعلنت الدولة أعزها الله محاربتها للفساد ومحاسبة المتورطين كائن من كان استشعر بالأمل الذي طالما انتظره.
كل هذا كوم وانه يقول انه وكيل الامير احمد بن عبدالعزيز كوم
الله اعلم
عالعموم دقايق وتبان الحقايق