حمل عمدة أبو عروة بمحافظة الجموم "سابقاً" الشريف زيد الحسيني رئاسة شؤون الحرمين الشريفين أسباب بروز ظواهر سلبية من بعض المعتمرين، خاصةً القادمين إلى مكة المكرمة من جمهوريات فقيرة ويعم الجهل على شعوبها في كثير من النواحي الدينية والأحكام الشرعية.
وجاء تعليق الحسيني لـ (بث) في أعقاب تداول مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو أظهر معتمران أتخذا أحد جدران مشاريع توسعة ساحات الحرم المكي مكاناً لهما وشروعهما بالوضوء دون ماء عبر ملامستهم بأيديهم جدار التوسعة، الأمر الذي وقف معه مرتادي الحرم المكي في حيرة من أمرهم.
وعزا عمدة أبو عروة "سابقاً" زيد الحسيني في ثنايا حديثة لـ (بث) أن تصرف المعتمرين بسبب عدم وجود أماكن للوضوء كافية مع غياب واضح للوحات الإرشادية بمختلف اللغات تتوافق مع التغيرات التحسينية التي أحدثتها مشاريع التوسعة القائمة بمركزية الحرم وساحاته.
وتابع الحسيني بالقول ان الحرمين يقصدها شعوب شتئ وكل له ثقافات وعادات يفترض التعامل معهم باسلوب راقي مع توفير الخدمات كامله ولا عذر للمقصر
فالدوله "أعزها الله" وفرت كل الامكانيات لضيوف الرحمن، معاتباً رئاسة الحرمين الشريفين لعدم إستفادتها من العشرة آلاف وظيفة الشاغرة بسواعد أبناء الوطن بدلاً من ترك تشغيلها بالمقيمين، لا سيما وأن الدوله تسعى للقضاء على البطاله.
وأردف الحسيني أن وجود هذا الكم الهائل من الوظائف بيد المقيمين فضيحه كبيره بحق الجهات الحكومية المعنيه وخاصةً رئاسة الحرمين الشريفين، فالمواطن يتشرف أن يكون خادم في الحرمين الشريفين وهذا ملك البلاد يتشرف بفخر خدمة الحرمين الشريفين وأبناء الإسلام.
(بث) تنشر مقطع الفيديو الذي أظهر المعتمرين وهما في حالة وضوء للصلاة وقد استحضرا بعقلهما الماء الغائب بينما حار في فهمها عباد وزوار الحرم المكي.
وجاء تعليق الحسيني لـ (بث) في أعقاب تداول مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو أظهر معتمران أتخذا أحد جدران مشاريع توسعة ساحات الحرم المكي مكاناً لهما وشروعهما بالوضوء دون ماء عبر ملامستهم بأيديهم جدار التوسعة، الأمر الذي وقف معه مرتادي الحرم المكي في حيرة من أمرهم.
وعزا عمدة أبو عروة "سابقاً" زيد الحسيني في ثنايا حديثة لـ (بث) أن تصرف المعتمرين بسبب عدم وجود أماكن للوضوء كافية مع غياب واضح للوحات الإرشادية بمختلف اللغات تتوافق مع التغيرات التحسينية التي أحدثتها مشاريع التوسعة القائمة بمركزية الحرم وساحاته.
وتابع الحسيني بالقول ان الحرمين يقصدها شعوب شتئ وكل له ثقافات وعادات يفترض التعامل معهم باسلوب راقي مع توفير الخدمات كامله ولا عذر للمقصر
فالدوله "أعزها الله" وفرت كل الامكانيات لضيوف الرحمن، معاتباً رئاسة الحرمين الشريفين لعدم إستفادتها من العشرة آلاف وظيفة الشاغرة بسواعد أبناء الوطن بدلاً من ترك تشغيلها بالمقيمين، لا سيما وأن الدوله تسعى للقضاء على البطاله.
وأردف الحسيني أن وجود هذا الكم الهائل من الوظائف بيد المقيمين فضيحه كبيره بحق الجهات الحكومية المعنيه وخاصةً رئاسة الحرمين الشريفين، فالمواطن يتشرف أن يكون خادم في الحرمين الشريفين وهذا ملك البلاد يتشرف بفخر خدمة الحرمين الشريفين وأبناء الإسلام.
(بث) تنشر مقطع الفيديو الذي أظهر المعتمرين وهما في حالة وضوء للصلاة وقد استحضرا بعقلهما الماء الغائب بينما حار في فهمها عباد وزوار الحرم المكي.