أطلقت أمانة منطقة تبوك مبادرة توعوية مجتمعية بعدة لغات، تندرج تحت حملة "يداً بيد" التي وجه بها صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك بإطلاقها لمكافحة انتشار وباء كورونا وتسخير جميع السبل للمحافظة على سلامة المواطن والمقيم بالمنطقة في إطار المسؤولية الاجتماعية والشراكة المجتمعية.
وأوضحت الأمانة أن المبادرة عبارة عن ملصقات توعوية يتم نشرها داخل المحلات التجارية والميادين ومواقع اسكان العمالة لتوعية المواطنين والمقيمين بخطورة مرض كورونا، وسبل الوقاية منه ،وتطبيق الخطط الاحترازية.
وقالت الأمانة: أن الحملة التوعوية ستتضمن رسائل تحتوي نصائح وإرشادات للتعامل مع كورونا ومنع انتشاره، ومحاربة الشائعات عن كورونا، وأهمية غسل اليدين بالماء والصابون،
والجلوس في البيت، وتجنب الزحام، إضافة إلى التوعية الشفهية التي يقوم بها المراقبين في الميدان لتوجيه النصح والإرشاد لأصحاب المحال والمواطنين والمقيمين.
وتأتي هذه الخطوة تواصلاً لحملة "يداً بيد" التي تحث على الإعلان عن عدة مبادرات تطوعية تستهدف فئات تحتاج الدعم والمساندة في هذا الوقت بإشراف إمارة منطقة تبوك وبمشاركة عدد من الإدارات الحكومية والقطاع الخاص، وتهدف إلى مدّ يد العون للأسر المحتاجة والأسر المنتجة التي توقف عملها في المنطقة بمحافظاتها ومراكزها كافة، وكذلك تحفيز المراكز الصحية الخاصة إلى الإسهام بتقديم العون والتوعية في الأسواق وبعض المواقع، وأيضا تقديم الخدمة العلاجية للأسر وخاصة ذوي الإعاقة وكبار السن في منازلهم وتأمين المستلزمات الطبية للأسر وإيصالها لهم.
وأوضحت الأمانة أن المبادرة عبارة عن ملصقات توعوية يتم نشرها داخل المحلات التجارية والميادين ومواقع اسكان العمالة لتوعية المواطنين والمقيمين بخطورة مرض كورونا، وسبل الوقاية منه ،وتطبيق الخطط الاحترازية.
وقالت الأمانة: أن الحملة التوعوية ستتضمن رسائل تحتوي نصائح وإرشادات للتعامل مع كورونا ومنع انتشاره، ومحاربة الشائعات عن كورونا، وأهمية غسل اليدين بالماء والصابون،
والجلوس في البيت، وتجنب الزحام، إضافة إلى التوعية الشفهية التي يقوم بها المراقبين في الميدان لتوجيه النصح والإرشاد لأصحاب المحال والمواطنين والمقيمين.
وتأتي هذه الخطوة تواصلاً لحملة "يداً بيد" التي تحث على الإعلان عن عدة مبادرات تطوعية تستهدف فئات تحتاج الدعم والمساندة في هذا الوقت بإشراف إمارة منطقة تبوك وبمشاركة عدد من الإدارات الحكومية والقطاع الخاص، وتهدف إلى مدّ يد العون للأسر المحتاجة والأسر المنتجة التي توقف عملها في المنطقة بمحافظاتها ومراكزها كافة، وكذلك تحفيز المراكز الصحية الخاصة إلى الإسهام بتقديم العون والتوعية في الأسواق وبعض المواقع، وأيضا تقديم الخدمة العلاجية للأسر وخاصة ذوي الإعاقة وكبار السن في منازلهم وتأمين المستلزمات الطبية للأسر وإيصالها لهم.