بدخول شهر الخير والبركات تجددت أماني أسر سعودية، بلم شملهم بأبنائهم الذين يقضون محكومياتهم التعزيرية داخل عنابر السجون في قضايا مضاربة، رغم مضي أكثر من نصف المدة على غالبيتهم وهم من صغار السن.
وأشار بعض أولياء الأمور لـ "بث"، إلى أن قضايا أبنائهم لا تعدوا كونها مشاجرات في نهاية المطاف ولم تنجم عنها أي أضرار للأطراف أو تسببها في إساءة للمجتمع، غير ان بعض الخصوم استطاعوا بسلاطة اللسان وبفراسة من
تشعب القضايا ليقتصوا بأحكام تعزيرية جاءت أحكام الحق الخاص أضعاف أضعاف الحق العام مع واجب النفاذ وعدم سريان العفو عليها.
وزادوا بالقول: "سنوات زهور ابناؤنا تحترق وأكبادنا تتمزق حزنا على بعدهم واعيننا تشخص للسماء وألسنتنا تلهث بالدعاء للم شملنا بهم خاصة في ظل هذه الأزمة الجائحة".
وأشار بعض أولياء الأمور لـ "بث"، إلى أن قضايا أبنائهم لا تعدوا كونها مشاجرات في نهاية المطاف ولم تنجم عنها أي أضرار للأطراف أو تسببها في إساءة للمجتمع، غير ان بعض الخصوم استطاعوا بسلاطة اللسان وبفراسة من
تشعب القضايا ليقتصوا بأحكام تعزيرية جاءت أحكام الحق الخاص أضعاف أضعاف الحق العام مع واجب النفاذ وعدم سريان العفو عليها.
وزادوا بالقول: "سنوات زهور ابناؤنا تحترق وأكبادنا تتمزق حزنا على بعدهم واعيننا تشخص للسماء وألسنتنا تلهث بالدعاء للم شملنا بهم خاصة في ظل هذه الأزمة الجائحة".