نظمت أكاديمية الحوار للتدريب التابعة لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني أمس الأول بالتعاون مع مجلس شؤون الأسرة، برنامجًا تدريبيا عن بُعد بعنوان "نحن أبناء كوكب الأرض"، ضمن فعاليات برنامج جسور حضارية لإعداد الأطفال للحوار العالمي.
ويهدف البرنامج الذي قدمته، منى الشربيني، واستهدف 40 طفلا من الجنسين، إلى تحفيز الأطفال واليافعين للتأمل والتفكير لإدراك صورة ذواتهم، وصور الآخرين من حولهم ليكتشفوا حقيقة أن اختلافهم عن الآخرين لا ينفي المشتركات وأوجه الاتفاق بينهم.
وأكدت الشربيني أن الحوار يسهم في تقريب وجهات النظر وتعزيز جسور التواصل الحضاري بين جميع الشعوب، والتركيز على نقاط الالتقاء يعزز من ثقافة التعاون وتبادل الخبرات والمهارات، كما أن التنوع يسهم في تحقيق التكامل وإثراء المعرفة وتطويرها.
واستعرض البرنامج عدداً من المحاور منها "أنا والآخرون"، و "العالم عبارة عن جماعات وأفراد من حولنا" ، كما استعرض المشتركات الإنسانية وأوجه التشابه بينها، ومفهوم الحوار،وحقوقنا بوصفنا جماعة إنسانية، وصفات المُحاور الذكي .
ويأتي تنظيم البرامج لإعداد الأطفال على مهارات الحوار العالمي من خلال سلسلة نشاطات نظرية وعملية وتطبيقية، بما يساعد على تطوير مهارة الحوار واستخدامها لتعميق الروابط الإنسانية عبر الموارد المجانية على الإنترنت.
ويهدف البرنامج الذي قدمته، منى الشربيني، واستهدف 40 طفلا من الجنسين، إلى تحفيز الأطفال واليافعين للتأمل والتفكير لإدراك صورة ذواتهم، وصور الآخرين من حولهم ليكتشفوا حقيقة أن اختلافهم عن الآخرين لا ينفي المشتركات وأوجه الاتفاق بينهم.
وأكدت الشربيني أن الحوار يسهم في تقريب وجهات النظر وتعزيز جسور التواصل الحضاري بين جميع الشعوب، والتركيز على نقاط الالتقاء يعزز من ثقافة التعاون وتبادل الخبرات والمهارات، كما أن التنوع يسهم في تحقيق التكامل وإثراء المعرفة وتطويرها.
واستعرض البرنامج عدداً من المحاور منها "أنا والآخرون"، و "العالم عبارة عن جماعات وأفراد من حولنا" ، كما استعرض المشتركات الإنسانية وأوجه التشابه بينها، ومفهوم الحوار،وحقوقنا بوصفنا جماعة إنسانية، وصفات المُحاور الذكي .
ويأتي تنظيم البرامج لإعداد الأطفال على مهارات الحوار العالمي من خلال سلسلة نشاطات نظرية وعملية وتطبيقية، بما يساعد على تطوير مهارة الحوار واستخدامها لتعميق الروابط الإنسانية عبر الموارد المجانية على الإنترنت.